"حماية البيئة" - لعبة "اسم القاعدة". كيفية حماية الماء. المسافر. كيف تحمي الهواء كيفية حماية التربة. سلبي و تأثير إيجابيرجل للطبيعة. ماذا يمكنك أن تفعل لحماية الطبيعة. كيفية حماية الحيوانات. الفراشات. ما تعطيه الطبيعة للإنسان. يا دريز. كيفية حماية النباتات. حماية البيئة.
"المنظمات البيئية" - الصندوق العالمي للطبيعة. منظمات دولية. VOOP. مجلس القطب الشمالي. مركز السياسة البيئيةوالثقافة. دور أساسي. عالم أخضر. REC. طفل المنظمات البيئية. الأموال الحيوانات البريةفي روسيا. إضافي أصدقاء بحر البلطيق. منطقه خضراء. IUCN. MZK. المنظمات الدولية التابعة لمنظومة الأمم المتحدة. برنامج الأمم المتحدة للبيئة. اتحاد سانت بطرسبرغ البيئي.
"أساسيات الحفظ" - فواصل في نطاقات الأشجار أنواع مختلفة. إستراتيجية. مقارنة بين الفاعليات ومواقف الأنظمة. السبب الرئيسي للسقوط التنوع البيولوجي. عواقب مفيدةنظام محجوز. عواقب التأثيرات البشرية المحولة للبيئة على حزام الغابات. العواقب الوخيمة للنظام المحجوز.
"تحفيز الأنشطة البيئية" - اختيار برامج الاستثمار الاستراتيجي الأكثر فعالية. تلوث الهواء من مصادر متحركة. الصندوق البيئي. مخطط التمويل. فئة الخطر. الكتلة الإجمالية للانبعاثات. كمية التلوث. مراحل تطوير آلية الدفع. نظام حصص الإنتاج. انبعاث الملوثات. مبدأ الفقاعة. تلوث الهواء.
"احترام الطبيعة" - زجاجة. فيتامين سي يوجد منزل ضخم على الأرض. أنت تحب العصير. النفايات العضوية. نفايات من عبوات بلاستيكية. طبيعة سجية. صناعة قطع الأشجار. إعادة تدوير نفايات الورق. فيتامين ب. هل يمكننا تقليل القمامة. إهدار طعام. مشكلة معالجة كسارة الزجاج. نفايات الخشب. نفايات الزجاج. فواكه وخضراوات.
"حماية النباتات والحيوانات" - التلوث بيئة. حماية الطبيعة. الثقافة البيئيةوالأخلاق. حدائق الحيوان. بنوك الجينات. السلق. التحضر وشق الطرق. الموارد البيولوجية. التنوع البيولوجي. محميات. كتاب احمر. التنوع البيولوجي عالم عضوي. الكفاءات المشكلة. حماية النباتات والحيوانات.
هناك 15 عرضا في المجموع في الموضوع
لطالما كانت العلاقة بين الناس والطبيعة معقدة للغاية - فقد سعى الشخص إلى إخضاعها واستخدامها لاحتياجاتهم الخاصة وتغييرها بكل طريقة ممكنة. اليوم يتحدث الجميع عنه عواقب سلبية الاحتباس الحرارى، لكن هذا بعيد كل البعد عن المثال الوحيد لكيفية تأثير الحضارة البشرية والطبيعة على بعضهما البعض.
1. مناخ الاحترار يؤجج العنف
كثير بحث علميلقد كان من المفترض منذ عدة عقود أن معدل الجريمة العنيفة يزداد دائمًا كلما اقترب المرء من خط الاستواء ، أي عندما يصبح المناخ أكثر سخونة. لكن لم تتمكن أي من هذه الدراسات من تحديد سبب ذلك. هناك نوعان من النظريات الرئيسية. أولا، الطقس الحاريجعل الناس غير مرتاحين ويجعلهم عصبيين وبالتالي أكثر عنفًا.
ثانيا ، الناس في طقس دافئغالبًا ما يكونون في الشارع ويتفاعلون بشكل أكثر نشاطًا ، أي يوجد المزيد من الاحتمالاتللصراعات العنيفة. لكن الباحثين في جامعة Vrije Universiteit Amsterdam يعتقدون أن سبب هذا السلوك ليس الحرارة ، ولكن التغير الطفيف في درجة الحرارة في هذه المناطق.
بدون الحاجة إلى التخطيط للمواسم القادمة ، يمكن للناس التركيز على الحاضر دون القلق كثيرًا بشأن المستقبل. يمكن أن تؤدي "استراتيجية اليوم الواحد" هذه إلى انخفاض في ضبط النفس وبالتالي إلى زيادة في عدد أعمال العنف.
2 التلوث الخفيف يسبب الينابيع المبكرة في المدن
يمكن أن يكون التلوث الضوئي الناجم عن الكثير من الإضاءة الاصطناعية مدمرًا للنظم البيئية الطبيعية. بمرور الوقت ، "تخدع" الأضواء الساطعة في المدن الأشجار والنباتات المحيطة ، والتي تبدأ في "الاعتقاد" بأن الربيع قد جاء في وقت أبكر.
في دراسة استمرت 12 عامًا على أربعة أنواع مختلفةمن الأشجار ، وجد علماء بريطانيون أنه في المدن الكبيرة ، حيث يوجد الكثير من الإضاءة الليلية ، تبرعم الأشجار قبل أسبوع من الأنواع المماثلة في الريف. هذا له تأثير مضاعف طبيعي على النظام البيئي المحيط ، مما يسبب اضطرابات في دورات التلقيح ومجموعات الطيور والنحل.
3. أعقاب السجائر تشكل خطرا على الحياة البحرية
من بين مليارات أعقاب السجائر التي يتم إنتاجها كل عام ، يتم التخلص من جزء بسيط فقط بشكل صحيح. كمية مجنونة منهم ينتهي بهم الأمر في المحيط. في الواقع ، أعقاب السجائر هي أكثر أنواع الحطام شيوعًا في المحيطات. وهي مكونة من آلاف الجزيئات البلاستيكية الدقيقة المنسوجة في ألياف تتحلل في بيئة المحيط.
وجدت إحدى الدراسات أن المواد الخطرة الموجودة في عقب سيجارة واحدة يمكن أن تلوث لترًا واحدًا من الماء بما يكفي لقتل أي سمكة في تلك المياه.
4. الناس والتطور
الصيد والتعدي على الناس بيئة طبيعيةساهمت موائل الحيوانات ، بالإضافة إلى التغييرات الأخرى في البيئة ، في انقراض آلاف الأنواع على مدى قرون عديدة. لكن قد تؤدي أنماط معينة من السلوك البشري في نهاية المطاف إلى ظهور أنواع جديدة لم يكن لها مثيل على الإطلاق. على سبيل المثال ، يوجد في لندن بعوض تحت الأرض يختلف حمضه النووي وعادات تكاثره عن البعوض العادي.
لقد جاءوا من الحشرات التي هربت إلى أنفاق اصطناعية تحت الأرض خلال غارات القصف في الحرب العالمية الثانية. نظرًا لأنهم لم يعدوا قادرين على التكاثر مع البعوض الآخر ، فإن هذا البعوض كذلك عرض منفصل، والذي تم إنشاؤه بالفعل من قبل البشر.
5. الطبيعة تحسن الصحة العقلية
في عام 2013 ، وجدت دراسة أجرتها جامعة إسيكس أن المعدلات السريرية للاكتئاب انخفضت بشكل ملحوظ (بنسبة 71 في المائة) لدى الأشخاص الذين يمشون على الأقل مسافة قصيرة في الطبيعة كل يوم. هذه النتائج في تناقض حاد مع المجموعة الضابطة ، التي سار المشاركون فيها مرة واحدة في اليوم مجمع تجاري. انخفضت مستويات الاكتئاب لديهم بنسبة 45 في المائة ، بينما شعر 22 في المائة بالفعل بالاكتئاب أكثر.
بالإضافة إلى ذلك ، أظهر المراهقون الذين يعيشون على بعد كيلومتر واحد من المساحات الخضراء انخفاضًا في السلوك العدواني. في كلتا الحالتين ، توصل مؤلفو الدراسة إلى استنتاج محدد إلى حد ما: المزيد من المساحات الخضراء في المناطق الحضرية يمكن أن يؤدي إلى انخفاض بنسبة 12 في المائة في السلوك العنيف والعدواني بين المراهقين.
6. زيادة نمو الغطاء النباتي
ذوبان الأنهار الجليدية و تتآكلالجروف الجليدية الدائمة التي تسببها التغير العالميالمناخ ، كان له تأثير ثانوي غير متوقع. في العديد من الأماكن التي انحسر فيها الجليد ، ظهرت المساحات الخضراء في مكانها.
لاحظت وكالة ناسا هذا الاتجاه طويل المدى من خلال صور الأقمار الصناعية. بالإضافة إلى تراجع الجليد وارتفاع درجات الحرارة ، هناك عامل آخر وهو زيادة كمية النيتروجين في الغلاف الجوي ، وهو ما تحبه النباتات.
7. يقل مرض الفقراء في المناطق الخضراء
أجرى علماء من جامعة جلاسكو دراسة أثبتت صحة النظرية القائلة بأن تأثير الطبيعة مفيد للناس. بعد استبعاد أمراض مثل سرطان الرئة وأمراض الدورة الدموية وإيذاء النفس المتعمد ، قرر الباحثون إجراء مسح لجميع السكان العاملين في إنجلترا لتحديد ما إذا كان هناك نمط من الظروف الصحية لدى الأشخاص الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف الرعاية الصحية الذين يعيشون بالقرب من المناطق الخضراء. المساحات.
اتضح أن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من المساحات الخضراء يتمتعون بصحة أفضل بالفعل ، حتى لو لم يزوروا الأطباء على الإطلاق.
8. الأمهات اللائي يعشن بالقرب من الطبيعة لديهن أطفال كبار.
لاحظ باحثو جامعة بن غوريون في عام 2014 أن الأمهات في المناطق الأكثر خضرة تميل إلى إنجاب أطفال بمتوسط وزن أعلى بكثير. وأظهرت الدراسة أيضًا أن انخفاض الوزن عند الولادة يهدد الطفل بالعديد من المشكلات الصحية مدى الحياة.
لقد وجد أن الوزن المنخفض عند الولادة موجود بشكل شائع في المناطق المتخلفة اقتصاديًا مع الحد الأدنى من المساحات الخضراء.
9. يمكن أن يكون للطرق تأثير إيجابي على الطبيعة
على الرغم من أن الطرق حيوية أهميةبالنسبة للبنية التحتية لأي مجتمع ، فإن دعاة حماية البيئة يحتجون بنشاط على بنائهم. في الواقع ، في عام 2013 ، اقترح الأستاذ بجامعة كامبريدج أندرو بالمفورد أن بناء الطرق أو تحسين الطرق الموجودة في بعض المناطق قد يكون مفيدًا للمناطق المحيطة.
على وجه الخصوص ، في المناطق المتخلفة مناسبة ل الزراعة، من الواضح أن الطرق تساهم في الحفاظ على الأنواع النباتية والحيوانية المعرضة للخطر ، حيث إن الناس ببساطة "يبتعدون عنها".
10. الحيوانات تتكيف مع وجود الإنسان
خلال الثورة الصناعية ونتيجة للانفجار السكاني ، كان هناك تأثير واضح على تنوع الأنواع الحيوانية. كان للصيد وصيد الأسماك ، على الرغم من التغييرات في أنماط الموائل والهجرة ، تأثير سلبي على العديد من الأنواع ، ولكن ليس كلها. لقد تكيف بعضها لتزدهر في وجود البشر ، وقد يكون تعلم كيفية تمكنهم من القيام بذلك هو المفتاح لتخفيف تأثير النمو السكاني في المستقبل.
على سبيل المثال ، غيرت حيوانات السنجاب والغربان نظامها الغذائي تمامًا للتكيف مع حياة المدينة. بدأت العديد من الطيور المهددة بالانقراض في الاستقرار على الأسطح المسطحة لمراكز التسوق.
لقد خلق الله عالمنا ، وكل ما فيه جميل بشكل لا يوصف. لكل شيء مكانه ونظامه في الدنيا ، لأن الرب القدير هو إله النظام لا الفوضى. كل مخلوقله غرضه أو دوره في الوجود في هذا العالم. كل ما هو موجود يجلب للعالم عطره الفريد ، والاهتزاز ، المصمم من الأعلى. يكمل المرء كل شيء ، وكل شيء يكمله ، ولا يمكن أن يكون كل شيء كاملاً (كليًا) بدون واحد ، وواحد بدون كل شيء. هذه هي إرادة الله ، وهذا هو مبدأ وحدة هذا العالم وجماله. في المرج ، الزهور وحدها لا يمكن أن تكون نهاية الجمال بدون العث والعشب والأشجار والحيوانات والطيور التي تغرد والغيوم الجميلة في السماء. لا يمكن أن يكون التيار المتدفق جميلًا تمامًا بدون نعيق الضفادع ونمو الصفصاف في مكان قريب والشمس تسطع عالياً في السماء. كل شيء في عالمنا متنوع وجميل ، وكل ما هو موجود في انسجام مع بعضه البعض ويتنفس في إيقاع واحد مع نسمة الله. الطبيعة هي هبة الله لهذا العالم وفيها العديد من الأسرار الخفية والمعجزات العظيمة. في الطبيعة ، تتكلم مشيئة الله دائمًا. الطبيعة لا تخرج عن طبيعتها. إنها تظهر دائمًا ولائها لله - في خدمة العالم ، على عكس الإنسان. الله هو الكلمة (الصوت الأصلي أو الاهتزاز الأساسي) وكل شيء جاء من الكلمة. الرب لديه الاسم المقدس. هذا يعني أن كل طبيعة في الكون ، وكذلك على كوكب الأرض ، لها أصل إلهي (أصل) ، وهي مباركة.
في عصر الجهل والعاطفة ، فقد الإنسان القدرة على السمع بقلبه. نحن لا نسمع ما يقوله لنا ضميرنا ، الشخص "القريب" ، الزهرة ومشيئة الله. تجرنا حياتنا إلى روتين ولفت انتباهنا إلى هواية مؤقتة (مؤقتة) غير مهمة. لا نجد وقتًا للاهتمام بالواقع والأبدي والنظر إلى الجمال الذي يحيط بنا. لقد نسي الكثير منا عندما كنا آخر مرةأعجب بالطبيعة المباركة: السحب البيضاء والأشجار الطويلة و السماء المرصعة بالنجوم. لقد نسينا رائحة العشب الطازج ولا نهتم بالفراشة التي تطير في الجوار. نحن لا نستمع إلى حفيف الأوراق والريح التي تقول شيئًا. في الواقع ، في العصر الذهبي (ساتيا يوجا) ، فهم الناس لغة الصمت الصامتة ، وكان لديهم القدرة على سماع كل ما هو موجود. كيف تتحدث النجوم البعيدة مع بعضها البعض وكيف تتواصل الملائكة مع الله. مثل الزهرة ، تدعوك رائحته إلى شرب رحيق النحل والفراشات.
ما يعطينا الطبيعة
تعطينا الطبيعة المباركة دائمًا أنفاسها اللطيفة اللطيفة ، وتملأنا أو تكملنا بنفسها. هكذا رتبها الله وهذه هي مشيئته ، حيث من الشائع لكل كائن حي أن يبذل نفسه من أجل الصالح العام.
في عصرنا ، ابتعدت البشرية إلى حد كبير عن طبيعتها ، وهي غير قادرة على استكمال وإضفاء الروحانية على البيئة كما تفعل. طبيعة سجية. الإنسان في عدم اكتمال حياته. فقد الاتصال بالطبيعة. أغلق كل عينيه ، وأغلق قلبه ، وبهذا لا يتمم إرادة العلي. لا يدرك الشخص أهمية التقارب مع الطبيعة ولا يفهم ما يمكنه فعله: شفاء جسدنا وروحنا ، املأ قوة الحياةوإلهام الحياة ، والعطاء ، والعقل والعطاء نصيحة حكيمة، وأكثر بكثير.
لم يعبد أسلافنا الطبيعة المقدسة وعناصرها بشكل أعمى. كانوا يعرفون قيمة هذا. إن العبادة لا تعني أن نكون مستعبدين ، بل تعني إظهار الاحترام والتقديس والاهتمام والشكر ، إلخ. يجب علينا إعادة النظر في موقفنا تجاه الطبيعة واستعادة العلاقات الوثيقة معها.
العلاقة الحميمة تحدث فقط بالثقة والانفتاح. بادئ ذي بدء ، نحتاج إلى تحويل أنظارنا إلى الطبيعة والوقوف أمامها واحدًا على واحد (من القلب إلى القلب) ، ومراقبة (التفكير) بعناية ما يحدث. مع تجربة التواصل مع الطبيعة ، ستظهر العلاقات أيضًا.
لن تسيء لنا الطبيعة أبدًا أو تهيننا أو تسيء إلينا ، على عكس الشخص الجاهل. إن بناء علاقة معها أسهل من بناء علاقة مع شخص ، لأنها طاهرة وكاملة ومباركة مقدسة. سوف تساعدنا الطبيعة ، بمثالها ، على اكتساب القدرة على التحمل الروحي (الحالة) وأن نصبح شخصًا حكيمًا حقيقيًا. في هذه العلاقات الودية ، في مرحلة ما سيكون هناك ألفة حقيقية خالصة ، وسيكون هناك تبادل للمعلومات والطاقة مع الطبيعة. ستملأنا الطبيعة المباركة حتى أعماق الروح وأماكن سكن الله الحي ، وسنملأ الطبيعة بأنفسنا. في هذه اللحظة نصبح مثل الطبيعة والعالم والله. هذه هي طبيعة حياة كل ما هو موجود.
البشر ، في جنونهم ، يتدخلون في الطبيعة. يعدل الأنواع النباتية على مستوى الجينات ، وبالتالي تدنس النعمة المقدسة للمملكة النباتية ، وقد أدى ذلك بالفعل إلى عواقب وخيمة (ظهور أمراض مستعصية). يدمر عالم الحيوان ، حيث العديد من الأنواع على وشك الانقراض. فارغة بشكل مفرط الموارد الطبيعيةويؤثر على تغير المناخ على الأرض. يجب عدم إزعاج الطبيعة المباركة. كل ما هو موجود محمي بالحق في الوجود. هذه هي مشيئة الله.
أعطانا الله طبيعة جميلةوأمرنا أن نستخدمها بحكمة ، لكنه جعلنا مسؤولين عنها أيضًا. كل ما هو موجود له وعي ، مما يعني أن الطبيعة حية وذكية ، تمامًا مثل الإنسان. كل شيء في الطبيعة مترابط. لا يمكن للمرء أن يوجد بدون الكل ، ولا يمكن للجميع أن يوجد بدون واحد. واحد يدعم الجميع ، والجميع يدعم واحد. تعطي الشمس الضوء والحرارة لكل شيء على هذا الكوكب ، والمحيط يمنح الحياة للكثيرين الحياة المائية، يعطي الحياة لعالم النبات. عالم الخضاريغذي الحشرات والحيوانية والإنسان. يحمي الغلاف الجوي كل أشكال الحياة على الأرض من الحرارة الزائدة والإشعاعات المختلفة. هذه هي إرادة الله تعالى. مثل. إذا تم استبعاد شيء ما من الطبيعة أو تمت إزالة أحد الروابط ، فسيؤدي ذلك إلى موت كل شيء. على سبيل المثال: إذا توقفت الشمس عن السطوع ، أو حرمت الأرض من الغلاف الجوي ، فستموت كل أشكال الحياة على كوكب الأرض. حتى لو اختفت حشرة صغيرة ، فإنها ستؤثر على الجميع بمرور الوقت. لا يفهم الجنس البشري الحقائق البسيطة ، ولا يرى علاقة أحدهما بالآخر ، وينتهك النظام المقدس (الانسجام) ، وهذا له تأثير مؤسف على جميع الكائنات الحية. اعتنِ بالطبيعة التي باركها الله وأحبها ، وسوف تكافئنا بما تستحقه ، لأنها ، مثل الأم ، تعتني بنا بلا كلل. في الصباح ، عند شروق الشمس ، ستوقظنا الطبيعة بغناء الطيور ، وفي المساء ، عند غروب الشمس ، ستهزنا تحت السماء المرصعة بالنجوم مع غناء الصراصير.
من هذا يتبع الاستنتاج:
- طوبى للطبيعة ولها بداية إلهية.
- الطبيعة هي هبة من فوق وانعكاس الله في هذا العالم.
- إنها طاهرة وتدعم البيئة بأنفاسها المقدسة ؛
- الطبيعة لها وعي (روح) ، مما يعني أنها حية ولها الحق في الوجود مثل جميع الكائنات الحية ؛
- الطبيعة المباركة هي معلم متواضع ويمكنها أن تكرمنا وأن تجعلنا إنسانيًا بحضورها ؛ يسهل علينا العثور عليه لغة مشتركةوالدخول في حالة راحة ؛
- كل شيء في الطبيعة مترابط ، والتدخل البشري المجنون في الطبيعة يهدد بموت جميع أشكال الحياة على الأرض ؛
- الطبيعة يحميها الله ويحميها القانون ؛
- يعاقب الإنسانية على انتهاكات النظام في الطبيعة.
نحن نعتمد على الطبيعة لأكثر من مجرد بقائنا الجسدي. نحتاج أيضًا إلى الطبيعة لتظهر لنا رحلة العودةالمنزل ، طريق الخروج من سجن أذهاننا.
لقد نسينا ما هي الأحجار والنباتات والحيوانات التي لا تزال تتذكرها. لقد نسينا كيف يجب أن نكون - كيف يجب أن نكون هادئين ، أن نكون أنفسنا ، كيف نكون حيث تتدفق الحياة - هنا والآن.
بمجرد أن توجه انتباهك إلى شيء طبيعي ، إلى شيء بدأ في الوجود دون تدخل بشري ، فإنك تدخل في حالة من الوحدة مع الموجود ، حيث توجد كل الطبيعة. إن توجيه انتباهك إلى حجر أو شجرة أو حيوان لا يعني التفكير فيه على الإطلاق - فقط ادركه واحتفظ به في نطاق وعيك.
ثم يغرس فيك شيء من جوهره. تبدأ في الشعور بالهدوء ، وعندما تشعر به ، نفس الهدوء ينشأ بداخلك. تشعر بمدى عمق جذوره في الوجود - إنه يتفق تمامًا مع ماهيته ومكانه. وإدراكًا لذلك ، فأنت أيضًا تصل إلى مكان داخل نفسك حيث يوجد سلام عميق.
المشي أو الاسترخاء في الطبيعة ، احترم هذا العالم بحضورك الكامل فيه. ابق هادئا. نظرة. يستمع. انظر إلى مدى تكامل كل كائن حي ، كل نبات. على عكس الناس ، فهم لا ينقسمون أبدًا ولا ينقسمون. إنهم لا يعيشون من خلال صورتهم الذاتية الذهنية ، لذلك لا يحتاجون إلى الدفاع عنها أو تضخيمها. إنهم لا يهتمون بها على الإطلاق. هذا هو الغزال. هذا هو النرجس البري الأصفر الشاحب.
في الطبيعة ، كل شيء لا يوجد فقط في وحدة كاملة مع نفسه ، كل شيء في وحدة كاملة مع كل شيء آخر. لا أحد يعزل نفسه عن البنية المتكاملة ، مدعيًا وجودًا منفصلاً مثل "أنا" وبقية الكون.
يمكن للتأمل في الطبيعة أن يحررك من هذا "أنا" ، مسبب المشاكل الرئيسي.
اجلب وعيك لأصوات الطبيعة الخفية - حفيف أوراق الشجر في الريح ، تساقط قطرات المطر ، أزيز الحشرات ، أول أصوات العصافير عند الفجر. امنح نفسك بالكامل للاستماع. وراء الأصوات يوجد شيء أكثر من ذلك بكثير - قداسة لا يمكن للفكر أن يفهمها.
إذا كنت تدرك الطبيعة فقط من خلال العقل ، من خلال الأفكار ، من خلال التفكير ، فلن تشعر بحيويتها وحيويتها وعطاءها. إنك ترى فقط الشكل ولا تدرك الحياة داخل هذا الشكل - وهذا سر مقدس. الفكر يقلل من الطبيعة إلى مستوى سلعة ، موضوع استهلاك. تستخدمه في السعي وراء الربح أو لغرض الحصول على المعرفة ، أو لأي أغراض نفعية أخرى. غابة قديمةيصبح خشبًا ، يصبح الطائر برنامجًا علميًا ، ويصبح الجبل شيئًا يتم اختراقه بالمعارض أو غزو.
عندما تدرك الطبيعة وتدركها ، يجب ألا تكون هناك فجوات دون تفكير أو عقل. عندما تقترب من الطبيعة بهذه الطريقة ، فإنها ستستجيب لك وتشارك في تطور كل من الوعي البشري والكوكبي.
النباتات المنزليةفي منزلك - هل سبق لك أن نظرت إليهم بشكل حقيقي؟ هل سمحت بمثل هذا المألوف وفي نفس الوقت مخلوق غامضالذي نسميه نبات ليعلمك أسراره؟ هل لاحظت كم هو عميق الهدوء؟ أي مجال من الصمت يحيط بها؟ في اللحظة التي تدرك فيها انبثاق الهدوء والسلام من هذا النبات ، يصبح معلمك.
شاهد أي حيوان أو زهرة أو شجرة وانظر كيف تبقى في الوجود. هو نفسه. له كرامة لا تصدق وبراءة وقداسة. ولكن لكي ترى هذا ، عليك أن تتخطى عادتك العقلية في التسمية والتسمية. في اللحظة التي تنظر فيها إلى ما وراء التسميات العقلية ، تشعر ببعد غير قابل للتعبير عن الطبيعة لا يمكن إدراكه من خلال الفكر أو الإدراك الحسي. هذا هو الانسجام ، الذي تنخفض قداسته وتشرب ليس فقط بالطبيعة ككل ، ولكن أيضًا في داخلك.
الهواء الذي تتنفسه هو الطبيعة ، وكذلك عملية التنفس نفسها.
اجذب انتباهك إلى تنفسك وأدرك أنك لا تفعل ذلك. هذا هو نفس الطبيعة. إذا كان عليك أن تتذكر أنه يجب عليك التنفس ، فسوف تموت قريبًا ، وإذا حاولت إيقاف تنفسك ، فستنتصر الطبيعة.
عندما تدرك أنفاسك وتحافظ على اهتمامك بها ، فأنت تعيد الاتصال بالطبيعة بأكثر الطرق حميمية وقوة. هذا العمل شفاء وملهم للغاية. يتسبب في تحول في وعيك من العالم المفاهيمي للأفكار إلى العالم الداخلي للوعي غير المشروط.
أنت بحاجة إلى الطبيعة كمعلم لمساعدتك على إعادة التواصل مع الوجود. لكنك لست بحاجة إلى الطبيعة فقط ، فهي بحاجة إليك أيضًا.
أنت لست منفصلاً عن الطبيعة. نحن جميعًا جزء من الحياة الواحدة التي تتجلى في الأشكال العديدة للكون بأسره ، في أشكال متشابكة بشكل وثيق ومترابطة تمامًا. عندما تفهم هذه القداسة والجمال والصمت الذي لا يمكن تصوره والكرامة التي توجد فيها زهرة أو شجرة ، فإنك تضيف شيئًا إلى كل من الزهرة والشجرة. من خلال فهمك وإدراكك ، تعرف الطبيعة نفسها أيضًا. إنها تعلم جمالها وقداستها - من خلالك!
توجد الطبيعة في سكون بدائي ونقي سبق ظهور الفكر. والشجرة والزهرة والعصفور والحجر لا يدركون جمالهم وقداستهم. عندما يصبح الناس هادئين ، فإنهم يذهبون وراء التفكير. في صمت الفكر يضاف بعد آخر - بُعد المعرفة والوعي.
يمكن أن تجلب لك الطبيعة السلام والهدوء. هذه هي هديتها لك. عندما تدرك الطبيعة وتتواصل معها في هذا المجال من الصمت ، يبدأ وعيك بالتغلغل في هذا المجال. هذه هي هديتك للطبيعة.
في حياة الإنسان ، يجب أن يكون كل شيء على ما يرام وقياسًا. لا عجب يقولون أن منزل الرجل حصنه. في المنزل ، يجب أن يشعر الشخص بالراحة والراحة والاسترخاء التام بعد يوم صعب. هذا هو الإيجابي أثاث منزلييعطي تهمة المشاعر الإيجابية للشخص طوال اليوم. إذا كان كل شيء في المنزل يزن ويهيج ، فلا يمكننا التحدث عن راحة جيدة في المنزل ، والراحة. بغض النظر عن المقدار الذي تريده ، عليك أن تعترف بأن الراحة الكاملة تستمر في الحياة وتمنح الجمال والشباب. لاحظ الكثيرون أنه حتى بعد النوم نصف يوم استيقظوا مكتئبين ومرهقين. الشيء هو أن الطاقة الإيجابية لا تدور فقط في جسم الإنسان ، بل تتخلل جميع أنحاء الفضاء بخيوطها الرقيقة. لذلك ، إذا كانت هناك غالبًا مشاجرات وسوء فهم في المنزل ، فإن الطاقة السلبية تتسرب إليه بيئة خارجيةولا تخرج من المنزل. وهي مشتعلة باستمرار. في كثير من الأحيان ، عندما يشعرون بوجود خطأ ما ، يلجأ أصحاب هذا المنزل إلى الكنيسة للحصول على المساعدة ، حتى يقوم رجال الدين بتنظيف المنزل من الطاقة السلبية.
لكن اللجوء إلى الكنيسة طلبًا للمساعدة ، لا يعتقد الناس حتى أنهم أنفسهم المذنبون في كل المشاكل. الأفكار السلبيةوالمنشآت تعيق التطور الكامل للحياة. من المستحيل أن تفكر باستمرار في الأمور السيئة ولا تمرض. لقد أثبت العلماء لفترة طويلة أن للأفكار البشرية خصائص يمكن أن تتحقق. وبالتالي ، فإن جميع المواقف التي يقدمها الشخص لنفسه ستتحقق عاجلاً أم آجلاً. بالطبع سيكون من الأفضل أن تكون هذه المواقف إيجابية وتجلب الفرح والنور فقط. ولكن كيف تستمتع بالحياة إذا تراكمت المشاكل المستمرة في رأسك ، في المنزل ، في العمل ، في العلاقات مع توأم روحك.
من أجل تنسيق العلاقات في المنزل وتحسين جميع فروع الحياة ، يكفي إطلاق تدفق الطاقة في المنزل ، للسماح لها بالانتشار. هناك علم بسيط لهذا. الناس الشرقيينتم استخدامها لفترة طويلة - هذا هو فنغ شوي. عُرف فنغ شوي في أوروبا منذ عقد من الزمان ، ولكن حتى الآن يُعامل على أنه ترف وليس ضرورة يومية. تستند العقيدة بأكملها إلى حقيقة أنه نظرًا لتقسيم السكن إلى مناطق للراحة والعمل والوئام والصحة والترتيب الصحيح للأثاث والأدوات المنزلية فيها ، يتحقق تأثير الدوران المستمر للطاقة. لا يركد ، بل يتم تحديثه باستمرار.
بالطبع ، يمكن أن تؤدي الطاقة السلبية المتراكمة إلى الإصابة بأمراض عصبية لمن يعيشون في مثل هذا السكن ، ولكن الحقيقة هي أنه بمساعدة الصلاة والمواقف الإيجابية الصحيحة ، يمكن للإنسان استعادة الانسجام داخله ومنزله. يسمح فنغ شوي ليس فقط بالتوازن الحالة الذهنيةللإنسان ، ولكنه يساعد أيضًا في علاج العديد من الأمراض ، حيث من المعروف أن جسم الإنسان قادر على الشفاء الذاتي. من بين أمور أخرى ، يعطي فنغ شوي أهمية عظيمةالأشياء الصغيرة ، كل شيء في الغرفة يجب أن يكون في مكانه. لا يجب أن تتراكم الكثير من الأشياء القديمة ، فهي تخزن بقايا الطاقة ، التي تتجمد ولا تسمح للجديد بالظهور. تخلَّ عن الماضي بسهولة واحتضن المستقبل بفرح.
تعلق Feng Shui أهمية خاصة على العناصر الفاخرة ، ويعتقد أن المجوهرات تجذب الرفاهية والثروة. المنتجات الذهبية تملأ المنزل بالطاقة الشمسية ، وتحفز تدفق الفرح والازدهار إلى المنزل. يجب تخصيص أماكن خاصة لها ، ويفضل أن تكون في وسط الغرفة ، أو ليست بعيدة عنها ، بحيث تدور الطاقة حول الجسم الذهبي.
بالطبع ، يعد امتلاك قطعة من الذهب في المنزل رفاهية رائعة ، لكن كل امرأة تقريبًا لديها خاتم أو أقراط صغيرة مصنوعة من الذهب. لقد أثبت العلماء أن الإعجاب بالأشياء الذهبية ليس مفيدًا للصحة العامة فحسب ، بل من المفيد أيضًا ارتدائها كل يوم. الذهب معدن قادر على هزيمة العديد من الأمراض وإعطاء الجسم الشباب والازدهار لصاحبه. منذ زمن بعيد ، أراد الكيميائيون إيجاد وصفة لصنع الذهب من أي شيء. في المخطوطات القديمة ، تم الاحتفاظ بمعلومات عن حجر الفيلسوف ، والذي يُزعم أنه كان قادرًا على منح الحياة الأبدية.
بالطبع ، لا يمكن لأي شخص أن يعيش إلى الأبد ، حتى لو كان يرتدي العشرات من المجوهرات الذهبية ، ولكن من الممكن تمامًا مساعدة جسمك على التغلب على العديد من الأمراض بمساعدة الذهب. للقيام بذلك ، استخدم الماء الذهبي. كما يعلم العلم ، فإن أي معدن ، أثناء عملية التسخين ، يطلق أيوناته في السائل. يمكن أن تكون مفيدة لجسم الإنسان وضارة. على أي حال ، تبقى الحقيقة أنه إذا قمت بعمل ما يسمى بالماء الذهبي وقمت بتطبيقه عدة مرات في الأسبوع ، فسوف تنحسر العديد من الأمراض المزمنة.
لتحضير مشروب علاجي ، ستحتاج إلى قطعة ذهبية صغيرة وقليل من الصبر ، ذهب حرفيايجب غلي الكلمات ، وبعد ذلك ، يتم تبريد الماء المتأين الناتج واستخدامه كمنتجات للعناية ببشرة الوجه وإكسير مجدد. من المهم أن تتذكر أنه لا يجب أن تتوقع تأثيرًا فوريًا من عملية التجديد بمساعدة الماء الذهبي ، لأن الجسم يجب أن يتعافى. وإذا كانت هناك مشكلة صحية تتخمر منذ عدة سنوات ، فبأي معجزة سيتم حلها في جلستين؟
يصر العديد من علماء الطاقة الحيوية على استخدام المصوغات الذهبية في علاج العديد من الأمراض العقلية. النقطة المهمة هي أن الناس مع أمراض عقليةتذبذب وتيرة تذبذبات المجال الحيوي ، ومستويات الذهب هذا التردد ويصبح الشخص أكثر هدوءًا ، وضبطًا ، وتوازنًا. العديد من المعادن والأحجار الكريمة لها تأثير علاجي جسم الانسان. من حيث فائدتها للإنسان ، فهي ليست بأي حال من الأحوال أدنى من النباتات الطبية.
الجنكه بيلوبا هي واحدة من أكثر النباتات صحة في العالم. تم استخدامه مؤخرًا في أوروبا ، أولاً بواسطة أطباء العلاج الطبيعي ، ثم الطب التقليدي. أثناء إجراء البحث العلمي ، أصيب الأطباء بالذهول ، حيث تم استعادة استخدام الجنكة الخام من قبل الشخص على مدى فترة طويلة نظام الأوعية الدموية، إيقاع القلب ، هيكلها. على خلفية تناول الدواء ، انحسر مرض الزهايمر ، واستقر الضغط ، وتحسنت الذاكرة والانتباه والتركيز. لوحظ تطبيع النوم حتى في المرضى الذين يعانون من اضطرابات عقلية شديدة.
بالإضافة إلى ذلك ، يعطي الجنكة الشباب والنضارة لبشرة الإنسان. هذا الدواء لا غنى عنه تقريبًا للأشخاص الذين يعانون من زيادة النشاط العقلي والضغط النفسي المستمر. يمكن ويجب استخدامه باستمرار ، فلا إدمان عليه ، لأنه مستحضر عشبي ليس له موانع.
أعطت الطبيعة للإنسان الكثير من الوسائل والطرق لتحسين حياته ، وإطالة عمرها لأطول فترة ممكنة. لكن الإنسانية ، التي فقدت كل المعرفة ذات يوم ، تستعيدها شيئًا فشيئًا. يمكن للطبيعة أن تقدم إجابات على أي سؤال للبشرية تقريبًا ، فهي تحافظ في حد ذاتها على ثروات لا توصف من الجمال والصحة والرفاهية ، وأهم شيء بالنسبة للإنسان هو عدم قطع هذا الارتباط الدقيق مع الطبيعة واستعادة جسده بطريقة طبيعية ، بمساعدة الأعشاب والمعادن والأحجار وطاقات القمر والشمس.
لم يتم العثور على روابط ذات صلة