"قصة كيف أنقذت السمكة الذهبية البحر"
حكاية خرافية بيئية للأطفال من سن 5-7 سنوات.
استهداف:تشكيل فكرة عن القوانين في الطبيعة ، أن انتهاك القوانين الطبيعية يمكن أن يؤدي إلى كارثة بيئية.
مهام:
- القيام بأعمال وقائية لمنع تلوث المسطحات المائية.
- توسيع آفاق التلاميذ ؛ تطوير الكلام الشفوي.
- تعزيز حب الطبيعة ؛ الرحمة لجميع الكائنات الحية.
"قصة كيف أنقذت السمكة الذهبية البحر"
(يستخدم المنشور الرسوم التوضيحية التي كتبها I. Yesaulov)
في المملكة المغمورة بالمياه في الولاية الزرقاء الخضراء ، عاشت سمكة ذهبية. كانت مبتهجة للغاية ، فنانة ترفيهية يصعب تخيلها! إما أنه يقرر اللعب بشعاع الشمس ، ثم يقرر صنع أهرامات متعددة الألوان من حصى البحر ... لم أشعر بالملل أبدًا.
وكان لدى Golden Fish أصدقاء - Medusa و Crab و Turtle.
لقد أحبوا جميعًا منزلهم - البحر. بعد كل شيء ، كان لديهم الكثير من الأشياء المثيرة للاهتمام في قاع البحر: نمت الشعاب المرجانية الوردية والحمراء الزاهية في كل مكان ، كما لو كانت أشجارًا غريبة ، وأصداف من عرق اللؤلؤ تكمن هنا وهناك ، وتنقذ لآلئها الجميلة. مرة واحدة في السنة ، فتحت جميع الأصداف أبوابها وأظهرت للعالم تحت الماء ثروتها - اللآلئ ، وبعد ذلك ، بعد أن سمعت صيحات التعجب الحماسية من الجمهور ، أخفت الأصداف مرة أخرى اللآلئ في صدورها المصنوعة من عرق اللؤلؤ. عام.
لكن ذات صباح ، حدثت كارثة كبيرة لسكان المملكة تحت الماء. كان سكان البحار يستمتعون بصباح صيفي جميل ، عندما كان هناك ظل ضخم على قاع البحر.
قناديل البحر:
-ماذا حدث؟ ماذا حدث؟
سلطعون:
- هذه ناقلة نفط تطفو فوقنا.
سلحفاة:
- أوه ، كرابيك ، كم أنت ذكي! ما هي الناقلة؟ ولماذا يسمى "النفط"؟
سلطعون:
- وهذه السفينة هي التي تنقل النفط من مكان إلى آخر.
قناديل البحر:
- أوه ، هذا ما هو ... حسنًا ، ما الذي يتدفق منها وينتشر مثل بقعة سوداء ، يحجب السماء والشمس عنا؟
سلطعون:
- أوه ، يا له من رعب ، لكن هذا تسرب في السفينة ، أي أن هناك حفرة قد تشكلت في مكان ما - حفرة يتدفق منها النفط. قريبا سوف نموت جميعا!
سلحفاة:
- لا تمزح هكذا ، كراب! ..
سلطعون:
- نعم ، أنا لا أمزح ، فالزيت زيتي للغاية ، وسيغطي سطح الماء بغشاء دهني وسيتوقف الهواء عن التدفق إلى مياهنا. وسنختنق جميعا!
قناديل البحر:
-ماذا؟ ماذا نفعل؟
سلطعون:
-لا اعرف…
سلحفاة:
- لكني اعرف! على الجانب الآخر من البحر يوجد صدفة وردية. تعيش فيه البكتيريا السحرية - مخلوقات صغيرة يمكنها أن تأكل بقعة الزيت. بالنسبة لهم ، هذا علاج حقيقي! وشيء آخر - اليوم هو اليوم الذي تفتح فيه كل أصداف البحر أبوابها!
السمك الذهبي:
- سأسبح على الفور من أجل Pink Shell ، لأنني أسبح أسرع منك جميعًا! وسننقذ بيتنا - البحر!
وانطلقت السمكة الذهبية الشجاعة في رحلتها ، وبصعوبة كبيرة وجدت تلك الصدفة الوردية العزيزة للغاية وأحضرتها إلى المنزل!
كان الأصدقاء البائسون بالكاد على قيد الحياة ... لقد أخذوا الهواء بأفواههم الصغيرة وشعروا بالسوء التام. أطلقت اللؤلؤة الوردية البكتيريا في الماء وسرعان ما تعاملت مع بقعة الزيت السيئة! أشرقت الشمس مرة أخرى ، وحتى الغيوم في السماء الزرقاء أصبحت مرئية لسكان المملكة المغمورة بالمياه! تنفس الجميع بحرية!
وفرحت Golden Fish أكثر من أي شيء آخر ، لأنها ساعدت في إنقاذ عالمها تحت الماء الجميل جدًا والمحبوب جدًا من الموت!
في نهاية قراءة القصة ، يمكنك طرح الأسئلة:
- لماذا كاد سكان البحار يموتون؟
ما هي المشاعر التي أثارتها الأحداث الحزينة للحكاية الخرافية فيك؟
- تسمية قواعد السلوك على المسطحات المائية.
مهلا! هل تعرف ما هو المهم بالنسبة للطفل أن يقوله عن كوكبه؟ واليوم سنحاول القيام بذلك بعدة طرق ، حتى يهتم الطفل الصغير! دعنا نحكي له قصة! لكن واحدة يمكن أن يشارك فيها بنفسه: أجب عن الأسئلة ، فكر ، تخيل ، وصنع اوريغامي ، تماثيل لسكان الأعماق! وسيساعدنا لغز البحر للأطفال! سوف نلعب حتى. وتلك الشخصيات التي صممناها مع الأطفال ستصبح أبطال اللعبة!
يا أطفال ، تخيلوا لو أتيحت لكم الفرصة للسفر إلى كوكب بعيد والتعرف على سكانه! هذا الكوكب غير عادي للغاية. إنه مغطى بالكامل بالماء. لكن هل هذا يعني أنه لا حياة فيه ، هل تعتقد؟ ~
للتحقق من ذلك ، دعنا نأخذ ألعاب مائية على الطريق. هل تعرف ما هو الغوص؟ ~
هذا جهاز خاص يمكننا من خلاله التنفس تحت الماء. الآن سوف نغوص دون خوف بل ونغرق في القاع!
أوه! كم هو جميل هنا! هل تعتقد أن هناك نباتات هنا؟ ~
نعم! ينمو العشب هنا. في بعض الأحيان يطلق عليه اسم الطحالب. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟ ~
دعونا نصنعها بأيدينا من الورق أو البلاستيسين ، أو نرسمها فقط. وإذا أحب الطفل ذلك ، فسنقوم بكل أو بعض ما نتعلم عنه. 
الآن دعنا ننتقل إلى سرد القصص والتطبيقات. يتم تكبير جميع الصور عن طريق النقر.
طباعة للتطبيق
تلوين
تلوين
تلوين
وبدلاً من التراب ، لدينا رمال. إذا نظرت عن كثب ، يمكنك أن ترى بلورات متنامية ، هذه هي الشعاب المرجانية. وهناك قذائف. مخطط شل اوريغامي - انقر لتكبير الصورة.
هل يعيش أحد تحت الماء؟ ما رأيك؟ ~
نعم! هناك العديد من الأشخاص المختلفين هنا. ويمكن لجميعنا تقريبًا التعرف على بعضنا البعض عن كثب. على سبيل المثال ، مع FISH ، مع الروبيان والحبار. ولكن هناك مجموعات ضخمة مثل SKAT و SHARK. إنه أفضل لهم الأطفال لا تقترب ، فهذه "الأسماك" خطيرة للغاية. الدلافين ليست أصغر ، لكننا سنكون صداقات معهم بسرعة ، فهم مبتهجون ويحبون اللعب.
تزيد مخططات اوريغامي بالنقر. مصدر المعلومات
ونحن نحب اللعب أيضًا. لكن هذا لم يأت بعد. في غضون ذلك ، أخبرني ، هل سمعت أي شيء عن سكان هذا الكوكب؟ ~
لذلك ، ليست هناك حاجة للسفر إلى أي مكان. يمكننا مقابلة كل من ORCA و TURTLE على كوكب الأرض. هل سمعت أي شيء عن سكان البحر ? ~
صحيح ، لا أحد يعلم ، ربما طاروا من ذلك الكوكب البعيد جدًا؟ ربما إذا تعرفنا عليهم بشكل أفضل وأصبحنا أصدقاء ، فسيكونون قادرين على إخبارنا قليلاً عن أنفسهم. على سبيل المثال ، لماذا يعيش بعضهم في الأنهار فقط ، بينما يعيش البعض الآخر في البحار ، نعم والمحيط مليئة بهذه الحيوانات والأسماك غير العادية. لماذا وكيف حدث ذلك؟ ممتع ، أليس كذلك؟ ~
في غضون ذلك ، دعونا نحل الألغاز!
الألغاز البحرية
الأسئلة ستكون مختلفة. قصيرة وأطول قليلاً للأطفال من مختلف الأعمار. كلهم مع إجابات حتى لا يتم الخلط بين البالغين والأطفال! ستكون هناك أسئلة للأطفال الصغار الأكبر سنًا. الذي بالفعل 7 سنوات و اكثر. وللصغار 3 4 سنوات .
تعال! خمن!
صفحات تلوين قابلة للطباعة
لقد أعددت لك صفحات التلوين.
ألعاب اوريغامي
موافق ، مثل هذه الألعاب الرائعة التي صنعناها الآن مع الأطفال الصغار يجب ألا تبقى في وضع الخمول! والآن سوف نتوصل إلى "قضية" لهم! هيا بنا لنلعب؟
لعبة الصداقة
يحتاج إلى أربعة لاعبين. سيتولى الجميع دور إحدى الشخصيات في القصة الخيالية.
عاشت السلحفاة والدلافين والحبار والقرش في مملكة بحرية واحدة.
كان السلاحف والحبار أصدقاء. قضوا وقتًا ممتعًا ، وكانوا يشبهون بعضهم بعضًا ، وكلاهما كان يرتدي منزلهما على ظهورهما: قذيفة وقذيفة.
رؤية كم كان من المثير للاهتمام أن السلحفاة والحبار يقضيان وقتهما ، أراد Dolphin أيضًا التواصل معهم. أبحر وقال:
- لنكن أصدقاء معًا ، كل ثلاثة منا!
لكن Squid لم يرغب في أن يتواصل أي شخص آخر مع السلحفاة ، ويلعب في الصندوق الرمل ويدير السباق. ماذا قال:
- أنت كبير جدا. ابحث عن رفاق بين نفس السمكة الضخمة.
انزعج دولفين وأبحر بعيدًا حزينًا.
ولكن عندما كان يبحر بعيدًا ، لاحظ كيف كان القرش يقترب من رفاقه. لذا قررت دولفين أن ترى ماذا سيحدث بعد ذلك؟ ماذا كان يفكر المفترس؟
هل تعلم أن أسماك القرش خطرة ويمكنها مهاجمة الأسماك وحتى أكل الحبار عندما تثاءب؟ ~ هل تعرف من يأكل الحبار أيضًا؟ ~ (الطيور ، على سبيل المثال ، القطرس ، وكذلك الدلافين ، ولكن ليس دولفين لدينا ، كان ودودًا ، وكذلك حيتان العنبر)
كانت السلحفاة أول من اكتشف القرش. وتمكنوا من الاختباء. وكاد الحبار أن يصبح عشاء لحيوان مفترس إذا ... لو لم تحميه دولفين!
الجمبري والحوت
لاعبان. يلعب أحدهما دور الروبيان والآخر يلعب دور الأسماك.
- جهز 4 سلال. هذه هي المحيطات. دع الأطفال يخمنون أي المحيطات بها حيتان وأي منها بها جمبري. (في الكل ، واحد والآخر)
- دع الأطفال يظهرون كيف تغوص الحيتان والروبيان من السلة إلى المحيط الأطلسي ، في المحيط الهادئ ، إلخ.
- دع الصغار يخمنون أحجام أحدهما والآخر. دعهم يظهرون حجم القشريات (من 2 إلى 30 سم). هل يمكنهم إظهار حجم الحيتان؟ ماذا عن التخمين؟ (من 2 م إلى 30).
- من يأكل من؟ ~
- اطرح سؤالا مزاحا. القشريات صغيرة ، لكن إذا هاجمت قطيعًا ، فهل ستهزم حوتًا؟ ~
- ما الفرق بين أحدهما والآخر إلى جانب الحجم؟ ~ (اللون (الروبيان الوردي والحيتان السوداء أو السوداء أو الزرقاء) ، كيف يسبحون (كيف يهزون ذيولهم ، من هو الأعمق ، من يطفو على السطح) ، يمكن للحيتان أن تصنع نافورة ، لكن الروبيان؟)
أصدقائي ، أتمنى أن تكونوا قد استمتعتوا بالطريقة التي تعاملتم بها مع الأطفال. وبالتالي. اشترك وتعود للزيارة للحصول على جزء جديد من الألعاب! أحضر أصدقاءك معك ، ودعهم يخبرون الأطفال عن المعجزات على كوكبنا. وهذا كل شيء لهذا اليوم! وداعا ونراكم قريبا!
ملحوظات
- أضع علامة التلدة "~" حيث يمكن للأطفال الإجابة على السؤال والمشاركة في المحادثة.
- انظر ، كل ما يمكن القيام به في شكل الحرف اليدوية ، وما هي المخططات الموجودة على الموقع ، كتبت بأحرف كبيرة. (أتمنى أن تكون مريحة)
مخططات اوريغامي
"Two Palms"
نمت شجرتا نخيل جنبًا إلى جنب. كانت أشجار النخيل مبهجة للغاية ومبهجة. وأكثر من أي شيء آخر في العالم ، أحبوا دغدغة بعضهم البعض بأوراقهم. لكن في الطقس العادي ، لا تلمس الأوراق بعضها البعض ، وعندما هبت الريح ، ضحك النخيل من دغدغة. تذكرت الريح دائمًا أشجار النخيل الضاحكة ، وحتى عند المشي في أماكن مختلفة تمامًا ، كانت تطير قليلاً لتضحك معها بدرجة كافية.
"الفتاة والحجر"
تعيش على البحر حصاة صغيرة ذات حواف ناعمة وجوانب مائلة. كان كل شيء على ما يرام ، لكن هذه الحصاة كانت تخاف جدًا من البحر ولم تعجبها عندما تلعقها بلسانها الرطب. كان خائفًا جدًا لدرجة أنه صرخ "مساعدة" طوال الوقت عندما تضايقه الأمواج مرة أخرى. لكنه كان حصاة صغيرة جدًا ولذلك صرخ بهدوء شديد ولم يسمعه أحد ، وذات يوم سمعته فتاة صغيرة وهو يسبح في البحر وهو يصرخ وأخذته إلى منزلها. الآن ترقد الحصاة بسعادة بالغة على رف الكتب مع الخرز والأزرار ، وتخبرهم بما كان عليه بحارًا شجاعًا. الخرز والأزرار تستمع إليه بحماس وتحلم أيضًا بالذهاب إلى البحر.
كانت هناك فتاة تبكي دائما. جاءت إلى البحر وصرخت مرة أخرى. شيء واحد لا يختلف كثيرا بالنسبة لها. وكانت أيضًا امرأة كبيرة الجشع ، ولم تشارك الألعاب والحلويات مع أحد. وعندما بدأت في البكاء ، بكت أكثر فأكثر ، لأنها شعرت بالأسف على دموعها ولم تعرف ماذا تفعل. من ناحية ، عندما يكون البكاء أمرًا مؤسفًا ، ومن ناحية أخرى ، عندما تبكي ، تختفي الدموع عبثًا. لذلك عانت من الشكوك حتى حلمت بحلم سحري. كان الأمر كما لو أن الشمس أساءت إلى القمر في السماء وصرخت دموعًا مالحة وبكت بحرًا من الدموع. وعندما جاءت الفتاة في الصباح لتسبح في البحر ، تذكرت الحلم وفهمت كيف ظهر البحر. قطعت الفتاة وعدًا على نفسها ألا تبكي أبدًا وألا يسيء إليها أحد ، وألا تسيء إلى أي شخص بنفسها.
"الفتاة والسحابة"
كانت إحدى الفتيات المطلعات على البحر مغرمة جدًا بالحمامات الشمسية ، لأنها أحبت الشمس كثيرًا. وحتى رسمها كثيرًا باستخدام أقلام ملونة. بمجرد وصولها إلى الشاطئ ، لعبت بمرآة والدتها وتركت أشعة الشمس تشرق على سحابة وحيدة صغيرة في السماء. أعجبته السحابة عندما دغدغ بطنه ، وبدافع الامتنان ، بدأ يظهر للفتاة حيوانات مختلفة ، ثم أظهر حصانًا ، ثم ماعزًا ، ثم بقرة أو أرنبًا. ولفترة طويلة لعبوا هكذا حتى دعت الأم الفتاة لتأكل ، وحلقت السحابة بعيدًا في شؤونها السماوية. لكن في كل يوم التقيا على الشاطئ ، أحببت السحابة أن تدغدغها أشعة الشمس ، وفتاة الحيوانات الصغيرة المختلفة في السماء.
"البلوط الصغير"
نمت شجرة بلوط ضخمة بالقرب من البحر ، وشهدت عددًا لا بأس به من العواصف في حياتها. على غصن في أعلى الشجرة كان يعيش بلوط صغير يحلم بالذهاب في رحلة. عندما رأى المراكب الشراعية في البحر ، تخيل أنه كان يطفو بلا خوف على الأمواج. عندما رأيت الطائرات في السماء ، حلمت أن أطفو في السحب مثلهم تمامًا. بمجرد أن يشارك حلمه مع الريح ووعدت الريح بالمساعدة. ودَّع البلوط أصدقائه وصديقاته ، وأوراق الشجر والغصين التي نشأ عليها ، وانتظر رياحًا ، وانطلق إلى السماء ، كما حلم. يتقلّب ويتمتع بالحرية التي طال انتظارها ، طار حتى لاحظ فجأة أن الضوء من حوله قد تلاشى وسمع الطقطقة الرهيبة لمنقاره. حجب هذا الغراب الأسود الضخم الشمس بجناحيه وحاول أن يمسك بطنه. لكن البلوط الصغير كان شجاعًا ، فقد تهرب من الغراب حتى وصل إلى البحر ، الذي سيطرت عليه النوارس البيضاء. كان الغراب خائفًا منهم واستدار وعاد إلى الغابة. أخيرًا ، حقق البلوط الصغير حلمه الثاني - أصبح سفينة. اركب الأمواج تحت أشعة الشمس اللطيفة وقم بغناء أغنية
الجوزة أنا شجاع
أنا أبحر في البحار
لانه دائما مهم جدا
جعل الحلم حقيقة
واذا حلمت
لا تخف ، لا تخجل
لأنك تعرف السر
تصرف بذكاء!
إذا رأيت ، أيها القارئ ، بلوطًا صغيرًا يطفو في البحر ، يغني هذه الأغنية ، فامنحه تحياتي.
"الجواهر والصبي"
ذات مرة جاء صبي صغير إلى البحر. وصل قطارهم في المساء وعلى الفور ذهب هو وأبي وأمي إلى البحر. غربت شمس التوت فوق الأفق ورسمت كل شيء باللون العنابي. يبدو أن جرة مربى تحطمت على حافة البحر وانتشرت ببطء. كانت الحصى المبللة حمراء أيضًا وبدا مثل الغرينيات من الياقوت. كان الصبي ذكيًا وهرع على الفور لملء سرواله الداخلي بالأحجار الكريمة. عندما امتلأت الجيوب ، لم تستطع سراويل داخلية تحمل وزن الحجارة وانزلقت. وبدأ الجميع يضحكون على الطفل الصغير ، وأمه وأبي ، وحتى بعض عمه وعمته الملتحين. ثم أخذ الأب معه بعض الحصى إلى المنزل وبجوار ضوء المصباح ، كان الصبي مقتنعًا بأن ليس كل الأحجار الثمينة التي تتألق.
"فتى وفتاة وحصن"
أحب أحد الصبية بناء القلاع من الحصى على الشاطئ. وبمجرد أن بنى قلعة كبيرة وجميلة ، بها أبراج ونوافذ. رأت فتاة صغيرة القلعة ، وذهبت إلى الصبي وقالت إنه بدون السكان تكون القلعة حزينة جدًا وخاوية. أحضرت الدمى وسكنت القلعة معهم. قمت بتزيينها ، وتألقت على الفور بالأقواس والكرات متعددة الألوان ومشابك الشعر. ولم يصبح مثل الحصن المنيع ، ومع كل مظهره بدأ يشبه سيرك شابيتو على الطريق أو منزل باربي. سيكون من الأفضل أن يعيش الجنود والدبابات هناك.
المغزى من هذه القصة
الفكرة ليست جديدة بالرغم من ذلك.
إذا كنت تريد القتال مع شخص ما
لا تدع الفتيات يقتربن!
"نجوم السماء ، نجوم البحر"
كانت إحدى النجمات الصغيرة تحب أن تعجب بتأمل انعكاس صورتها في البحر ليلاً كما لو كانت في المرآة. يومض باللون الأحمر ، ثم الأزرق. سوف ينقلب جانبًا ثم الآخر. بدا لها أنه لم يكن هناك نجم أجمل في السماء كلها. وافقها البحر وهز انعكاس صورتها على الأمواج. في أحد الأيام ، انحنى النجم الصغير بعيدًا جدًا نحو البحر لينظر إلى نفسه بشكل أفضل ، ولم يستطع المقاومة وسقط في البحر مباشرة. هناك قابلت نجم البحر ، الذي ، كما اعتادت ، أشرق في السماء ، تمامًا كما أعجبت بنفسها في البحر ، وأيضًا غير قادرة على مقاومة السقوط. إذا رأيت عزيزي القارئ نجمًا شهابًا في السماء ، فاعلم أنه سيكون هناك نجم بحر أجمل في البحر.
هناك كلمات لذيذة ولذيذة. أنت تقول مثل هذه الكلمة - وعلى الفور سوف يتدفق اللعاب. على سبيل المثال ، الموز. وتذكر "الأناناس" ، وسوف يتدفق اللعاب أكثر.
هناك كلمات ناعمة ورقيقة وحنونة. على سبيل المثال ، "قطة" و "دجاج".
وهناك أشياء مخيفة أيضًا. هنا كلمة واحدة من هذا القبيل - "باراكودا". قلها بصوت عالٍ
-بار- R- شل! "وفجأة سيكون الأمر مخيفًا." حتى بالنسبة لأولئك الذين لا يعرفون ما هو.
والباراكودا عبارة عن رمح بحري ، كبير جدًا ، طويل. أطول من الأريكة أو السرير. لديها أسنان حادة كبيرة وعيون مفترسة صغيرة.
تعيش في المحيط وتطارد كل ما يأتي في طريقها. قشورها فضية ، زرقاء متلألئة. لذلك ، في الماء الصافي ، يكون البركودا غير مرئي تقريبًا. وعندما يبحث عن الفريسة ، يتجمد. فقط فمها المسنن والفك السفلي البارز يفتح ويغلق. يبدو الأمر كما لو أنها تصنع الوجوه في وجه شخص ما. هذا كم هي مخيفة!
قابلت ذات مرة جراد البحر الباراكودا وقلت:
- سرطان البحر - سرطان البحر ، سوف أكلك!
ولم يرد. ذات مرة. تحتاج إلى حفظها. اندفع في حفرة عميقة ، وشعره فقط يبرز من هناك. لا يمكنني الحصول على جراد البحر باراكودا.
كانت سمكة رشيقة مختبئة خلف الشعاب المرجانية ، وكان جسدها مغطى بالإبر بكثافة.
وجدت لها البركودا وتقول:
- قنفذ السمك ، سوف أكلك!
كانت السمكة خائفة ، منتفخة في كل الاتجاهات بالخوف.
أصبحت دائرية ، مثل الكرة. تجمدت في الماء ، وامتدت الإبر الشائكة: لا تقترب! ليست سمكة ، ولكن نوع من البالون الشائك.
حاولت عض كرة سمك باراكودا. أين هناك! لا يتم توفير الإبر. حاد ، وحتى سام ، يبرز في كل الاتجاهات. لذلك أبحر البركودا بعيدًا دون أن يلتهب مالحًا.
في غضون ذلك ، زحفت قذيفة على طول القاع. حملت منزلها بقذيفة ثقيلة على نفسها.
- صدفة الضفيرة ، سوف أكلك!
واختبأت القذيفة في قوتها كحجر وبيت وهدأت. حاول إخراجها من هناك!
رأيت باراكودا لأخطبوط عائم.
- الأخطبوط رأسي الأرجل ، سوف أكلك!
بمجرد أن قالت ، رش الحبر الداكن في عينيها. بينما كان البركودا ينظر حوله ، ذهب الأخطبوط.
ذهب باس البحر الصغيرة في نزهة على الأقدام. لعب قليلاً مع الأصدقاء وقرر الإبحار بعيدًا عن المنزل ، لأنه هنا كان كل شيء مألوفًا وكان لديه وقت للملل.
سبح أوكونيك واستكشف العالم تحت الماء ، وفي نفس الوقت قال مرحبًا للحياة البحرية العائمة أمامه. هنا تسبح السلاحف البحرية المبهجة وتومئ برأسها إلى الفرخ. علم Perch أنه سيكون صديقًا للسلاحف لفترة طويلة جدًا ، لأن السلاحف تعيش لسنوات عديدة ، تمامًا مثل سمك القاروص. حتى أطول مما يمكن أن يعيشه البشر.
لكن صديقته هي العمة ماكريل. بدأت بالسفر مرة أخرى. يعيش الإسقمري في الماء الدافئ فقط ، لذلك دائمًا ما يسبح الشتاء إلى الشواطئ الأخرى. بحرهم بارد جدا عليها في الشتاء. لوحت العمة ماكريل بزعنفتها عند الفرخ وأطلقت بضع فقاعات ترحيبية في اتجاهه — Bul-Bul!
بوول بوو! - أجابها المجثم الصغير وسبح أكثر.
لاحظ Okunek وجود عاصفة بحرية في القاع. تتكون الزعنفة العلوية من أشواك. لم يسبح راف في أي مكان ، لكنه اختبأ في القاع وانتظر إفطاره. عرف المجثم الصغير أن السم الذي كان في العمود الفقري للراف كان يستخدم فقط عندما دافع عن نفسه ... والجثم نفسه به زعانف مغطاة بإبر تحتوي على سم ، لذلك لم يكن الطفل خائفًا منه.
ثم رأى الجثم أفضل صديق له! صحيح أن صديقه لم يكن سمكة ... كان محارًا - أخطبوطًا!
مهلا! قرقرة الأخطبوط.
مرحبا صديقي العزيز! جثم قرقرة ردا على ذلك.
كان دائما ينادي صديقه بذلك. ولم يكن من قبيل الصدفة! بعد كل شيء ، كان للأخطبوط ما يصل إلى ثلاثة قلوب! أيضا ، كان دمه أزرق!
فجأة ، لاحظ الأصدقاء بعض الرسوم المتحركة المشبوهة حولهم. اندفعت جميع الكائنات البحرية في كل الاتجاهات.
قرش! - خمّن الصديق الذكي للجثم - الأخطبوط. وبعد ذلك رأوا كتلة بفكوك عملاقة تقترب منهم.
اندفع الأخطبوط والجثم من سمكة القرش ، لكنه كان أقوى وأسرع منهم. كان الفكين قريبين جدًا من الأصدقاء ، وثانية أخرى - وسيكونان في بطن الوحش!
ثم أطلق الأخطبوط بقعة حبر في الماء - مباشرة في عين القرش! ظن المفترس في البقعة أن هذه كانت الفريسة ، وأغلق فكها عليها! كان هذا وقتًا كافيًا للأصدقاء للاختباء.
سبح القرش عدة مرات متجاوزًا الحجر الذي كان الأصدقاء يختبئون خلفه ، لكنه لم يلاحظهم وسبح بعيدًا بلا شيء!
يا هلا!! - قرقرة الفرخ بسعادة ، - الخطر وراءك!
لكنه لاحظ بعد ذلك أن صديقه كان يفتقد مجسات واحدة! عندما استخدم لطخة الحبر لإلهاء القرش ، تمكنت من الإمساك به!
سبح جثم حتى صديق - ماذا تفعل الآن؟ كيف حالك بدون مجسات؟
هذا هراء! قرقرة الأخطبوط. سوف تنمو مرة أخرى علي!
هذا عظيم! - ابتهج جثم. - لكن معنا ، بين المجثمين ، هذا لا يحدث ... إذا كنت قد فقدت شيئًا بالفعل ، إذن - إلى الأبد! ربما يمكننا العودة إلى المنزل؟ ثم كانت والدتي تنتظرني بالفعل ، ربما! لقد اقترب الليل ، والقرش نائم بالفعل ، بالتأكيد!
أجاب الأخطبوط أسماك القرش لا تنام أبدًا. - لديهم مثل هذه الخصوصية. لكن ، على ما يبدو ، سبحت بعيدًا ، الجو هادئ.
تجاذب الأصدقاء أكثر من ذلك بقليل وسبح كل منهم إلى منزله.
ذهب الأخطبوط لينام بسلام.
لكن المجثم لم يستطع النوم لفترة طويلة وظل يتذكر سمكة القرش الهائلة ويفكر في ما كان سيحدث له لولا مساعدة صديقه! لا تزال الصداقة شيء عظيم! فكر ، ونام أخيرًا.