سيرة إرادة زينالوفا. تحدث الزوج السابق لإرادة زينالوفا عن سيرة إرادا زينالوفا للزفاف القادم

أصبحت الأخبار التي تفيد بأن أشهر صحفي تلفزيوني في البلاد هي الأكثر مناقشة ليس فقط على الويب ، ولكن أيضًا على هامش مركز تلفزيون أوستانكينو. بدأوا الحديث عن رواية الشاب البالغ من العمر 44 عامًا الذي يستضيف الآن برنامج Vremya والمراسل الحربي ألكسندر Evstigneev في عام 2015 ، عندما ذهبت ملكة البث الإخباري مع الصحفي في رحلة عمل إلى لوغانسك. سرعان ما نما التعاون في المناطق الساخنة إلى شيء آخر: بدأت شائعات المواعدة بين الزوجين على خط المواجهة في الوصول إلى موسكو. في ذلك الوقت ، كان كل منهم مشغولاً بوظائفه الخاصة وخالٍ من قيود الزواج: تقدمت زينالوفا وزوجها أليكسي ساموليتوف بطلب الطلاق في نهاية أكتوبر 2015 ، بعد أن تزوجا لأكثر من 20 عامًا ، وانفصل إيفستينييف مع زوجته الأولى ناتاليا بعد سنوات قليلة من انتقاله إلى موسكو.

كما تمكنت Life من اكتشاف ذلك ، فإن الصحفي الشاب ، الذي لم يكن معروفًا بعد بتقاريره عن العمليات العسكرية ، لم يأت لغزو القناة الأولى: استقرت زوجته ناتاليا أوستيوغوفا أيضًا في أوستانكينو. التقى الزوجان السابقان في مسقط رأسهما في منطقة إيركوتسك ، حيث كانا يعملان في شركة Bratsk TV لمدة ست سنوات ، وبعد ذلك قرروا توسيع آفاقهم. كان الإسكندر أول من عبر عتبة مركز التلفزيون ، وبعد ذلك نقل زوجته إلى العاصمة. تصدع نقابتهم بعد بضع سنوات ، وبعد ذلك واصل Evstigneev العمل في الصحافة ، وتولت ناتاليا تربية ابنهما المشترك ساشا ، الذي يبلغ الآن من العمر 7 سنوات.

إرادة وأليكسي ، بدورهما ، لديهما ابن تيمور - سيبلغ الشاب 20 عامًا في غضون أيام قليلة ، لكنه تمكن بالفعل من الخدمة في الجيش وبدء حياة مستقلة. كما اتضح ، كان الشاب ووالدته الشهيرة يعيشان منفصلين لفترة طويلة وكانا يحاولان عدم التدخل في الحياة الشخصية لبعضهما البعض - كرس Samoletov Jr. نفسه للدراسة ، وكان إرادة يختفي دائمًا في العمل أو في عمل آخر رحلة قصيرة. يبدو أن الأخبار التي تفيد بأن تيمور سيحضر قريبًا حفل زفاف والدته الثاني لم تفاجئه على الإطلاق: في مقابلة حصرية مع Life ، قال الشاب إنه نادرًا ما يناقش حياته الشخصية مع عائلته.

- لا يسعني إلا أن أقول إنني أحب كلا من أمي وأبي ، - شارك تيمور ساموليتوف مع Life. - إذا قررت الأم أن تتزوج ثانية فهذا اختيارها وحياتها الشخصية. أنا أحب والدي على حد سواء ، وزفاف والدتي لا يؤثر على حياتي بأي شكل من الأشكال. لم أتعمق في جوهر علاقتهم ، أنا أعرف فقط أنهم التقوا ألكساندر في العمل.

كما اتضح ، فإن لدى تيمور الآن أسباب أقل للقلق بشأن والديه ، اللذين كان ابنه يراهما كثيرًا على الشاشة الزرقاء أكثر من المنزل. منذ أن تم إخراج Zeynalova من على الهواء من "Voskresnoe Vremya" ، يمكن أخيرًا مقابلة مقدم البرامج التلفزيونية الشهير خارج جدران الاستوديو التلفزيوني.

الآن بعد أن تم عزل والدتي عن الهواء ، بدأت تقضي وقتًا أقل في العمل. في انتظار موعد جديد ، ولكن ماذا - لا أعرف. نحن نعيش منفصلين منذ فترة طويلة ، ولم نناقش هذه المسألة بعد.

يتوقع الكثيرون وريثاً واعداً لنجم قناة الدولة مستقبلاً باهرًا على شاشة التلفزيون. حتى والديه أقنعوه لفترة طويلة بالتسجيل في الصحافة الدولية ، لكن تيمور رد برفض قاطع ، ملاحظًا لفترة طويلة الإيقاع الذي يعمل فيه إرادة وأليكسي. " تيمور رجل ذو عقل ، ولديه اللغتان الإنجليزية والألمانية. لكنه قال: "أي شيء إلا الصحافة!اشتكت زينالوفا قبل بضع سنوات ، عندما كانت كل محاولاتها لتنمية بديل لنفسها بلا جدوى.

بعد الخدمة في الجيش ، دخل تيمور ساموليتوف MGIMO ، حيث هو الآن في سنته الثانية. يخطط الشاب ليجد نفسه في المجال العسكري ، لذلك فهو يدرس اللغة العربية في كلية العلاقات الدولية. في الوقت نفسه ، يعمل نجل الصحفيين ، مرة أخرى يتجنب مهنة الصحافة.

لقد كنت أعمل منذ فترة طويلة ، لكن ليس لدي وظيفة دائمة ، لأن الحظ سيحصل عليها. آخر مرة كنت أبيع تذاكر المسرح. عليك أن تجمع بين العمل والدراسة ، فهذا صعب ولكنه ضروري.

كما انغمس العضو الثالث في عائلة زينالوفا - الصحفي أليكسي ساموليتوف - في العمل بعد الطلاق. وفقًا لمقدم البرامج البالغ من العمر 52 عامًا ، لم يكن مهتمًا أيضًا بالحياة الشخصية لزوجته السابقة.

لم أتواصل مع إرادة في هذا الموضوع ، لذا ليس لدي ما أعلق عليه. نحن جميعًا بالغون ، لكل منا حياته المستقلة - قال أليكسي ساموليتوف لموقع لايف. - أنتقل الآن من رحلة عمل إلى رحلة عمل ، ولدي تصوير مستمر ، لذلك لا أعرف حتى ما إذا كنت سأكون في موسكو خلال حفل زفافها. لدي الكثير من الأشياء لأعملها ، أعمل. بقينا في علاقة طبيعية مع إرادة ، يعيش طفلنا أيضًا حياته الخاصة. ما يحدث بالفعل ، لا أعرف ولا أميل إلى تصديق المنشورات المفتوحة حتى أتلقى تأكيدًا ، لأنني أنا نفسي أعمل في الصحافة لفترة طويلة جدًا. ليس من المنطقي بالنسبة لي الخوض في حياتها.

تحدثت عن التغييرات في حياتها الشخصية. اعترفت مقدمة البرامج التلفزيونية الشهيرة كيف قررت الطلاق ، وأوضحت سبب ذهابها إلى الممر مرة أخرى.

وفقًا لإرادة زينالوفا البالغة من العمر 44 عامًا ، كان من الصعب عليها اتخاذ قرار الطلاق من أليكسي ساموليتوف. "أليكسي صديق رائع ، وأب رائع ، لكن العلاقة بيننا قد انتهت. كنا بعيدين عن بعضنا البعض. ينفصل الناس أيضًا في مواقف أقل صعوبة. كبر ابن تيمور. وأوضحت زينالوفا أننا نشأنا.

وفقا للمقدمة ، لا يوجد زواج عن بعد. وكثيرا ما تم فصلها عن زوجها. "عندما يعيش الناس في بلدان مختلفة ، يمكنهم أن يحبوا بعضهم البعض بقدر ما يريدون ، وأن يزوروا بعضهم البعض بقدر ما يريدون ، لكن الزواج شيء يجب العمل عليه كل يوم. عندما تكونون معًا ، تكبرون معًا. لديك جو مشترك ، وتتنفس نفس الشيء ، وتفكر في نفس الأشياء. قال المقدم "عندما تسكن في منزلين ، فإن هذا ينقسم بشدة".

كان إرادة هو الذي اقترح أن يتقدم زوجها بطلب الطلاق. أخبرت زينالوفا والديها أنها انفصلت عن زوجها عبر الهاتف. "أبي قال أنني مجنون. وأجبته أن أي علاقة تنتهي "، قال إرادة.

جاءت فكرة الطلاق إلى زينالوفا عندما بدأت في علاقة غرامية مع مراسل الحرب ألكسندر إيفستينييف. "التقينا عندما أصبحت المضيف بعد عودتي إلى موسكو. عملت ساشا دائمًا من أجل إطلاق سراحنا. رجل موهوب مع روح الدعابة. قالت زينالوفا ليوم المرأة "طوال الوقت الذي توصلت فيه إلى شيء من هذا القبيل ، كنت مندهشا.

وفقًا للمقدمة ، فكرت في حفل الزفاف تمامًا عن طريق الصدفة. "يجب أن يكون الناس معقدون وأن تكون علاقاتهم بسيطة. إذا توقفوا عن حب بعضهم البعض - فقد حان وقت الطلاق ، وإذا كانوا يحبون ذلك - فأنت بحاجة إلى الذهاب إلى مكتب التسجيل. فكرت في هذا الأمر لفترة طويلة ، وبطريقة ما صادفت مقالات من بعض المواقع الغبية مع عناوين مثل "إذا كنتما تعيشان معًا ، فهذا هو الطريق إلى اللامكان". لقد كنت دائمًا شخصًا عقلانيًا ، ولكن هنا ، مثل الأحمق ، اشتريت مثل هذه الأشياء "، اعترف المقدم.

حاول الأصدقاء ، بعد أن علموا بقرار إرادة الزواج ، ثنيها. ومع ذلك ، فقد اتخذت قرارا حازما. واختتمت زينالوفا ، 44 سنة ، قائلة: "لا يوجد عمر للحب. نحن كبار السن كما نشعر. بعد كل شيء ، هناك نظرية مفادها أنه عندما يولد الإنسان ، فإن العالم كله ملك له ، وفي مجرى الحياة تتقلص هذه المساحة وقبل أن يتحول الموت إلى مترين ، السرير الذي يموت عليه. لكن إذا لم تقلل هذه المساحة ، وإذا كنت لا تزال تحلم ، فما علاقة العمر بها؟ قد لا تقابل أي شخص حتى في سن 20 ، يمكنك أن تجده في 70. إنه مبتذل ، لكنه يعمل. وفي العلاقات ، خاصة في هذا العمر ، تحتاج إلى العمل بجد وفهم جيدًا أنك تقدرها. يجب أن تكون دائمًا على استعداد لتقديم تنازلات ".

بعد مشاهدة "نتائج الأسبوع" مع إرادة زينالوفا ، يمكنك التعرف على الأحداث المختلفة التي جرت في بلدنا والعالم ، وكذلك الاستماع إلى المقابلات الحصرية. هذا برنامج مؤلف ، لذا يناقش مقدم البرامج مع المعلومات ويعيد التفكير في الحقائق. ربما لا يعلم الجميع أنه في مسيرة نجمة البث كانت هناك فترة طويلة عندما كانت تقدم تقارير من مناطق الحرب ، حيث كان عليها العمل في ظروف خطرة إلى حد ما. في نهاية عام 2016 ، حدثت تغييرات في الحياة الشخصية لـ Zeynalova: بعد الطلاق من زوجها الأول ، تزوجت مرة ثانية. وكان المختار أيضًا قائدًا عسكريًا متمرسًا ، وكانت وراءه رحلات عمل إلى "النقاط الساخنة".

ولد إرادة عام 1972 في موسكو. والدها ، وهو أذربيجاني الجنسية ، يعمل في الوزارة. نشأت العائلة أيضًا أختًا صغيرة ، سفيتلانا زينالوفا ، مذيعة شهيرة في الإذاعة والتلفزيون. كانت الأم والجد صحفيين ، لذلك حتى في مرحلة الطفولة ، كان مقدم البرامج التلفزيونية المستقبلي يعرف عن كثب هذه المهنة. ومع ذلك ، نصحها ولي الأمر بالذهاب إلى جامعة تقنية بعد المدرسة.

بعد أن تلقت الفتاة تعليمها ، لم تبدأ العمل بالمهنة وفي عام 1997 جاءت إلى التلفزيون ، حيث كانت محررة برنامج Vesti. منذ عام 2000 ، أصبحت إرادة مراسلة في العديد من البرامج الإخبارية ، حيث قادت التقارير الحية حول الأحداث المهمة في العالم. تم الاعتراف بعملها المهني من خلال جائزة TEFI ، التي حصلت عليها في عام 2006. في عام 2012 ، استضافت نسخة الأحد من برنامج Vremya.

مع زوجها المستقبلي الأول ، الصحفي أليكسي ساموليتوف ، التقت زينالوفا في العمل. لم تكن الفتاة البالغة من العمر 21 عامًا تحبه بسهولة: لقد أعجبت واحترمت هذا الشخص الشجاع والرائع. بعد أن تزوجا ، واصل الزوجان القيام بعملهما المفضل. سرعان ما ولد الابن تيمور في الأسرة. عندما كان الولد يبلغ من العمر 6 سنوات ، بدأ الصحفي رحلات عمل طويلة ، لذلك عاش الصبي مع جده وجدته. استمر هذا الزواج حوالي 20 عامًا ، وفي عام 2015 حدث الطلاق في الحياة الشخصية للزوجين.

في الصورة إرادا زينالوفا مع زوجها السابق أليكسي ساموليتوف وابنها تيمور

في الوقت نفسه ، بدأ يلاحظ إرادة بصحبة الصحفي ألكسندر إيفستينييف. لم يتجول العشاق معًا ويزورون أماكن مختلفة فحسب ، بل ذهبوا أيضًا في نفس رحلات العمل. في كثير من الأحيان ، لاحظ الزملاء كيف أطعم نجم الأثير حبيبها بالسندويشات ، لأنه بسبب عبء العمل ، غالبًا ما ظل طوال الليل في العمل. الإسكندر مغرم بتسلق الجبال ، وإرادة هو من يقابله في الأسفل عندما ينزل من قمة الجبل. أعلنت شقيقتها سفيتلانا على صفحتها على إنستغرام حقيقة أن حفل زفاف العشاق أقيم في 16.12.16.

في الصورة إرادا زينالوفا وزوجها الجديد ألكسندر إيفستينييف

لم يسير ابن زينالوفا على خطى أسلافه واختار مسارًا مختلفًا بدلاً من الصحافة. درس في الجامعة العسكرية ، لكنه ترك الجامعة لأسباب صحية. الآن اختار الشاب MGIMO ، وربما في المستقبل سيكون دبلوماسيًا.

أنظر أيضا

المواد التي أعدها محررو الموقع

تم النشر بتاريخ 21.09.2016

إرادا زينالوفا هو اسم معروف في الصحافة التلفزيونية الروسية ، وهو عضو في أكاديمية التلفزيون الروسي. حازت إرادا أفتانديلوفنا على احترام واهتمام الجمهور لتقاريرها الإخبارية المشرقة وطريقة المؤلف في تقديم المعلومات.

لمدة 20 عامًا من العمل على القنوات الفيدرالية ، أصبح وجه الصحفي موطنًا لملايين الروس. بعد أن بدأت حياتها المهنية على قناة RTR (الآن "روسيا 1") ، واصلت زينالوفا بثها على الهواء في القناة الأولى ، والتي منحتها 13 عامًا من حياتها.

في نهاية عام 2016 ، تحولت نجمة التلفزيون إلى NTV ، حيث تقود البرنامج الإخباري الأخير.

الطفولة والشباب

ولدت إرادة زينالوفا في العاصمة في فبراير 1972 لعائلة مختلطة من روسيا وأذربيجان. الأب أفتانديل إيزاباليفيتش ، أذربيجاني الجنسية ، قام بتربية الأطفال وفقًا للتقاليد في صرامة.

إرادة ليست الطفلة الوحيدة في الأسرة: فقد اتبعت أختها الصغرى خطىها وأصبحت صحفية. يدعي أقارب وأصدقاء الأخوات أن إرادة أكثر أذربيجان في طابعها وتصورها للعالم ، بينما سفيتلانا روسية أكثر. ظاهريا ، الأخوات زينالوف متشابهة جدا.

تميزت إرادة منذ شبابها بشخصيتها النشطة وطاقتها المتفجرة ونشاطها. بعد أن نضجت ، قادت نشاطًا اجتماعيًا قويًا: قبلت الرواد في كومسومول ، وجمعت التوقيعات بموجب عريضة لدعم الأطفال التشيليين المحرومين ، ودافعت عن المقاتل المدان ظلماً من أجل حقوق الهنود ليوناردو بلتيير.

بعد تخرجه من مدرسة موسكو رقم 61 في عام 1990 ، التحقت إرادا زينالوفا بمعهد موسكو التقني للطيران الذي سمي على اسم ، واختارت تخصص تقني مواد المسحوق. بعد التخرج من إحدى مؤسسات التعليم العالي ، غادر الخريج للتدريب في أمريكا ، لكن المتخصصين في تكنولوجيا النانو لم يكونوا مطلوبين. لذلك ، أصبحت وظيفة Zeynalova الأولى والوحيدة في تخصصها خدمة في Samsung Aerospace.

الصحافة

استيقظت الرغبة في أن تصبح صحفية نائمة في إرادة زينالوفا منذ الطفولة في عام 1997. انتقل "الجين الصحفي" إلى البنات من والدهن ، الذي أتقن هذه المهنة ذات يوم. الشيء الوحيد الذي منع إرادة من الظهور على شاشات التلفزيون في وقت سابق هو الخوف من أن يكون العمل العملاق أكثر من اللازم بالنسبة لها. لكن المخاوف ذهبت سدى. لعبت دورًا معينًا في سيرة عمل زينالوفا من قبل صديقتها الصحفية أولغا كوكوريكينا. دعت إرادة لتجربة يدها في منصب مساعد محرر برنامج Vremya على RTR.

سرعان ما أصبح المساعد محرر فيستي والمترجم من اللغة الإنجليزية. من خلال العمل مع الفريق الهولندي ، ساهمت إرادة زينالوفا في إنشاء غرفة التحرير لبرنامج الأخبار. وظهرت زينالوفا على شاشات التلفزيون لأول مرة في عام 2000 - ظهرت لأول مرة كمقدمة للبرنامج التلفزيوني "تايم".

على الرغم من الافتقار إلى التعليم الخاص ، أصبحت إرادة زينالوفا الصحفية التلفزيونية الرائدة في عصرنا. الأحداث البارزة ، والكوارث الطبيعية ، والهجمات الإرهابية والأعمال العدائية ، والأحداث الإعلامية والرياضية - هذه ليست قائمة كاملة بالأحداث التي يغطيها سجل إرادة.

منذ عام 2003 ، عملت إرادة زينالوفا كمراسلة لبث الأخبار "نوفوستي" و "أخبار أخرى" و "فريميا" ، وقد قامت بتغطية تلفزيونية في ظروف صعبة: في عامي 2004 و 2010 أثناء تفجيرات مترو موسكو ، في سبتمبر 2004 خلال هجوم إرهابي في بيسلان. في عام 2006 ، تم تكليف زينالوفا بتقديم التقارير عن المباراة النهائية لكأس العالم في ألمانيا وتغطية الألعاب الأولمبية الشتوية في تورين. في عام 2012 ، تم تجديد صندوق التقارير الرياضية لإرادة بقصص من الألعاب الأولمبية الصيفية في لندن.

لدى إرادا زينالوفا أيضًا لحظات مضحكة. حصل الفيديو ، الذي يرسل فيه مقدم التلفاز الصبي الذي تم القبض عليه في الإطار إلى عنوان معروف ، على 1.5 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب.

إرادة زينالوفا - فيديو مع صبي

لاحقًا ، روى الصحفي قصة حادثة غريبة. وفقا لها ، صورت القناة الأولى قصة في توبولسك حول الرحلة الأخيرة لعائلة رومانوف الإمبراطورية. التصوير في صقيع 40 درجة على خلفية المنزل الذي أقام فيه رومانوف ، تسبب ميكروفون بقاعدة حديدية في متناول اليد بدون قفاز وأخذ لقطات فاشلة في انهيار إرادة ، لأن الصبي أفسد اللقطة الوحيدة الناجحة.

ضرب آخر من رونيت هو إطلاق "لقاء الخريجين" من نجوم KVN البالغ من العمر 15 عامًا. كان المشهد الذي لا يُنسى هو المشهد من فريق تومسك “Maximum” المسمى “رواة القصص السيبيريين”. وروى قصة عن العقوبات والسياسة الخارجية والداخلية ، تذكرت الألعاب الأولمبية ميسترال ومقدمة البرامج التلفزيونية إرادة زينالوفا. وقد شاهد الفيديو 3 ملايين مستخدم للإنترنت.

فريق KVN "Maximum" - "رواة القصص السيبيريين"

سجل الصحفية زينالوفا غني بالألوان ، والمواقع الساخنة والمسابقات الرياضية والسياسة والفن يضيفان لونًا إلى لوحتها الصحفية. من أجل الظلال المشرقة من التقارير الصحفية في عام 2006 ، حصل إرادة على وابل النجوم من الجوائز: جائزة TEFI التلفزيونية المرموقة لدورة مراسلي اللحظات الذهبية للأولمبياد وميدالية وسام الاستحقاق للوطن من الدرجة الثانية.

استمر صعود إرادة زينالوفا المهني في عام 2007: ترأس الصحفي مكتب القناة الأولى في لندن ، وانتقل في عام 2011 إلى نفس المنصب في تل أبيب.

في سبتمبر 2012 ، تولى أحد سكان موسكو منصب مضيف إصدار يوم الأحد الأكثر إعلامية من برنامج Vremya TV. من عام 2012 إلى 2014 ، كصحفي ضيف على القناة الأولى ، شاركت إرادا أفتانديلوفنا في برنامج "محادثات مع".

في صيف عام 2014 ، مُنعت زينالوفا من دخول أوكرانيا: أضافت سلطات البلاد مقدمة البرامج التلفزيونية الروسية إلى قائمة العقوبات بسبب موقفها من الأحداث في شرق أوكرانيا وشبه جزيرة القرم.

في نفس العام ، مُنحت زينالوفا وسام الاستحقاق للوطن من الدرجة الأولى.

في نهاية عام 2016 ، حدث تغيير في مسيرة نجمة تلفزيونية: تركت القناة الأولى وانتقلت إلى NTV. وقالت زينالوفا إن السبب هو استنفاد العلاقات مع القناة التلفزيونية والرغبة في بدء صفحة جديدة. أول من علم بقرار إرادة هم الأقارب ورئيس القناة الأولى. بعد محادثة طويلة وصعبة ، استسلم الجميع لاختيار الصحفية ودعموها.

منذ ديسمبر 2016 ، شاهد مشاهدو NTV إرادا زينالوفا. مقدم التليفزيون هو الوجه الجديد لبيان يوم الأحد الإخباري. البرنامج المعلوماتي والتحليلي يسمى "نتائج الأسبوع مع إرادة زينالوفا". بالنسبة لبرنامج المؤلف ، يقوم الصحفي بإعداد التقارير وإجراء المقابلات مع صانعي الأخبار لهذا الأسبوع.

الحياة الشخصية

سيكون من الغريب أن النصف الآخر من هذا الشخص القوي والمدمن لم يشاركها اهتماماتها. قابلت إرادة زينالوفا حبها في العمل. الصحفي التلفزيوني أليكسي ساموليتوف هو مراسل خاص لبرامج فيستي وفيستي موسكو. بالإضافة إلى عمل المراسل الخاص ، يقود أليكسي برنامج المؤلف "العالم على الحافة". تطورت الرواية بسرعة ، وسرعان ما تم حفل الزفاف. لم يؤجل الزوجان ولادة الأطفال لفترة طويلة.

عاش إرادة وأليكسي معًا لمدة 20 عامًا ، حيث قاما بتربية ابن تيمور ساموليتوف ، الذي خدم في الجيش ويدرس الآن في MGIMO ، حيث يدرس اللغة العربية ، بالإضافة إلى اللغتين الإنجليزية والألمانية. الشاب لا يخطط لأن يصبح صحفيا. في أكتوبر 2015 ، إرادة زينالوفا مع زوجها.

بعد الانفصال عن أليكسي ساموليتوف ، بدأ زملاء القناة الأولى في ملاحظة إرادة برفقة مراسل الحرب ألكسندر إيفستينييف. شوهد الزوجان معًا في مقهى في برك البطريرك ، تزامنت رحلات العمل بين Zeynalova و Evstigneev. وجد الصحفيون أنفسهم في مناطق ساخنة معًا ، حيث شاركوا في شغف العمل.

تجاوزت العلاقة بين الزوجين إطار العمال ، وبدأوا يتحدثون بصوت أعلى عن حفل الزفاف المستقبلي لاثنين من الزملاء. بحلول الوقت الذي التقيا فيهما ، كان الصحفيان قد تحرروا من روابط الزواج. الكسندر ، بعد سنوات قليلة من انتقاله من منطقة إيركوتسك إلى موسكو ، طلق زوجته.

في عام 2016 ، أكدت إرادة زينالوفا أنها سعيدة. أقيم حفل الزفاف في نهاية العام ، في ديسمبر. بالإضافة إلى رسالة مختصرة عن حفل زفاف الصحفي التلفزيوني ، لم تتلق الإعلامية أي معلومات أخرى: إرادة تفضل عدم الإعلان عن حياتها الشخصية.

إرادة زينالوفا الآن

في يوليو 2017 ، شاركت إرادة زينالوفا مع زملائها إيجور كوليفانوف وسيرجي مالوزيموف في برنامج "محادثة ليست طفلًا".

إرادا زينالوفا خلال "ليست محادثة صبيانية مع فلاديمير بوتين"

الآن تبدو Irada Zeynalova منتعشة ، بارتفاع 175 سم ، ووزنها لا يتجاوز 55 كجم. تكرس مقدمة البرامج التلفزيونية وقت فراغها للسفر ، وتطلع مستخدمي Instagram الخاص بها على ذلك. بدأ الصحفي بنشر صورة على هذه الشبكة الاجتماعية مؤخرًا.

ظهر الملف الشخصي لإرادة في صيف 2018. لا يخلو من الفضول: أثناء وجودها في مرسيليا ، أصيبت الصحفية التلفزيونية بكدمة تحت عينها ، واصطدمت بطريق الخطأ بعمود في الشارع. وقد فاجأت الطلقة بالعين المصابة المشتركين. قالت إرادة نفسها مازحة إنها تستطيع الآن انتحال شخصية ضحية لأعمال الشغب في الشوارع.

إرادة زينالوفا في سوريا عام 2018

في صيف العام نفسه ، أصبحت إرادة زينالوفا عضوًا في لجنة تحكيم حفل توزيع جوائز خالد الخطيب التذكاري ، التي أنشأتها قناة RT تخليداً لذكرى وفاة المراسل السوري خالد الخطيب. تم توزيع الجوائز على المراسلين العاملين في المناطق الساخنة في العالم.

إرادة على علم دائمًا بآخر الأحداث. تركت مقدمة البرامج التلفزيونية تعليقها على ألكسندر بيتروف ورسلان بوشيروف سيئ السمعة ، والذي قاله الرجال عن إقامتهم في سالزبوري وعدم تورطهم في التسمم ، إلخ. وفقًا لـ Zeynalova ، تسبب ظهورهم على الشاشة في شكوك أكثر من ذي قبل. كما لاحظ المراسل التلفزيوني حدوث ارتباك في ردودهم وانعدام الثقة بشكل عام.

المرشح لجائزة TEFI Irada Zeynalova

في أكتوبر 2018 ، أصبحت إرادة زينالوفا مرشحة لجائزة TEFI في فئة "أفضل مقدم تلفزيوني للأخبار والبرنامج النهائي التحليلي". للجائزة المتنافسة ("أخبار الأسبوع" ، روسيا 1) ، آنا بروخوروفا ("في مركز الأحداث" ، مركز التلفزيون) ، ("الأحد" ، القناة الأولى). الفائز كان أندريه دوبروف ، مقدم البرامج التلفزيونية Dobrov on the Air من قناة REN TV.

رشح برنامج Irada Zeynalova أيضًا لـ TEFI في ترشيح "أفضل برنامج معلومات وتحليلي نهائي" إلى جانب حلقات "All for Football" و "Vesti Nedeli" و "Voskresnoe Vremya". ولكن هنا أيضًا ، كان برنامج أندري دوبروف هو الأول.

المشاريع

• 2000-2003 - "فيستي"
• 2003-2007 - "أخبار" و "تايم" و "أخبار أخرى"
• 2012-2016 - "الوقت"
• 2012-2017 - "محادثات سنوية مع ديمتري ميدفيديف"
• 2016-2018 - "نتائج الأسبوع مع إرادة زينالوفا"

صحفي روسي ومراسل ومقدم برامج تلفزيونية إرادة زينالوفا... منذ عام 2016 عُرفت باسم مشروعها التحليلي "".

من 2012 إلى 2016 ، استضافت إصدارات الأحد من برنامج Vremya على القناة الأولى ، وترأست سابقًا مكاتب مراسلة القناة الأولى في لندن (بريطانيا العظمى) وتل أبيب (إسرائيل).

سيرة إرادة زينالوفا

إرادا أفتانديلوفنا زينالوفاولد في موسكو في 20 فبراير 1972 في عائلة ثرية. والدها، أفتانديل إيزابالييفيتشكان مسؤولا كبيرا في الوزارة. إرادة أذربيجانية الجنسية. أختها الصغرى هي سفيتلانا زينالوفا ، مذيعة إذاعية وتلفزيونية.

بعد المدرسة ، التحقت بمعهد موسكو للتكنولوجيا الذي يحمل اسم K.E. Tsiolkovsky ، وتخرجت في عام 1995 وحصلت على تخصص مهندس تقني لمواد المسحوق والطلاءات الواقية. بعد تخرجها من المدرسة الثانوية ، تدربت في أمريكا لعدة سنوات.

مهنة إرادة زينالوفا الإبداعية

جاء إرادة إلى التلفزيون عام 1997 بدعوة من صديق ، وهو أيضًا مقدم برامج تلفزيونيةأولغا كوكوريكينا ، وبدأت العمل كمحررة في برنامج Vesti لقناة RTR وكمترجمة من اللغة الإنجليزية. من وقت لآخر ظهرت هي نفسها على الشاشة. على سبيل المثال ، في 20 تشرين الثاني (نوفمبر) 1998 على الهواء الليلي " فيستي"إرادة كان أول من أبلغ الروس بمقتل سيدة سياسية ومدافعة عن حقوق الإنسان غالينا ستاروفويتوفا.

لمدة ثلاث سنوات ، منذ عام 2000 ، عملت زينالوفا كمراسلة للبرنامج " لقيادة"، وفي عام 2003 انتقلت إلى القناة الأولى ، حيث عملت في البداية حتى عام 2007 كمراسلة في البرامج الإخبارية" الإخبارية», « زمن», « أخبار أخرى". ومن بين تقاريرها: سلسلة انفجارات في مترو موسكو (فبراير 2004 ومارس 2010) ، أيام الهجوم الإرهابي في بيسلان (سبتمبر 2004) ، المباراة النهائية لبطولة العالم لكرة القدم (ألمانيا ، 2006) ، دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2006. في تورين والألعاب الصيفية 2012 في لندن ، إلخ.

في عام 2007 ، غادرت إلى عاصمة بريطانيا العظمى ، وحصلت على منصب رئيس مكتب OJSC Channel One. في عام 2009 ، عادت إلى موسكو ، التي غادرتها في عام 2011 ، لتصبح المكتب الرئيسي للقناة الأولى في تل أبيب ، إسرائيل. عملت هناك لمدة عام.

أنا مراسل. بحرف صغير ، لا أنثى. إنه من المعتاد إلى حد ما في الأخبار أن تعتذر قليلاً عن حقيقة أن والديك صنعوا لك سيقان طويلة وكسراً وخصراً. عندما ذهبت إلى إطلاق النار لأول مرة ، تذمر العامل: "مرة أخرى ، النساء يجرون ...". "هام ، سأركب مع شخص آخر ،" طمأنت نفسي. لا يعمل الآخرون في الأخبار. لماذا بقيت ، ولم أذهب للبحث عن ثروتي من خلال المهنة (مهندس تقني لمواد المسحوق والطلاءات الواقية التي تم الحصول عليها عن طريق التصلب عالي السرعة للذوبان)؟ انها تشدد. أنت تسرع بتهور - الحجج القائلة بأننا لن نكون هناك ، ولكن ستكون هناك أخبار ، وقصص حول مراسل توقف قلبه لأنه لم يستطع طرح السؤال الصحيح - لا تنجح. المراسل يبدو خالدًا - يطلقون النار من خلف ظهري ، كما ترى ، قذيفة تتطاير - يمكنك الاستغناء عنها. ليس لنا. "

في سبتمبر 2012 ، استبدل إرادة ، الذي عاد إلى روسيا ، بيوتر تولستوي كمضيف لنسخة الأحد " زمن"، بعد أن عملت في هذا البرنامج حتى 10 تموز (يوليو) 2016.

"في رأيي ، كل شيء منطقي. تم بناء المهنة على هذا النحو: مراسل ثقافي ، ثم مراسل عالمي ، ثم أوروبي ، شرق أوسطي ، وأخيراً مذيعة برنامج تحليلي. كل شيء حسب درجة التعقيد ".

شارك الصحفي المعروف في العديد من البرامج على القناة الأولى ، بما في ذلك المسابقة الفكرية “ماذا؟ أين؟ متي؟ "، مشروع الطهي الشعبي" Smak "، إلخ.

في نهاية أغسطس 2016 ، أصبح معروفًا أن إرادة ترك منصب قيادي " وقت الأحدوخليفتها رئيس الاعلامية حاملة "الخبير". فاليري فاديف.

2006: وسام الاستحقاق للوطن من الدرجة الثانية ؛ الحائز على جائزة TEFI التلفزيونية في فئة الوجوه في ترشيح أفضل مراسل (للحظات الذهبية لدورة برنامج الأولمبياد).
2014: وسام الاستحقاق للوطن من الدرجة الأولى - للموضوعية في الإبلاغ عن الأحداث في شبه جزيرة القرم.

بالفعل في 2 نوفمبر ، ذكرت وسائل الإعلام أن الصحفية كانت تغادر القناة الأولى وتنتقل للعمل في NTV كمضيف لبرنامجها الإخباري والتحليلي الخاص. في طاقم NTV ، وفقًا لإرادة نفسها ، تم تسجيلها في 18 أكتوبر / تشرين الأول 2016.

في ديسمبر 2016 ، بدأت إرادة مشروعها التحليلي النهائي - برنامج "نتائج الأسبوع مع إرادة زينالوفا". وأكدت في البرنامج الجديد على وضوح المعلومات ومناقشتها التفصيلية. وفقًا لإرادة ، من المهم جدًا ليس فقط إعطاء الناس حقائق جافة ، ولكن السماح لهم بفهم جوهر الموقف بمساعدة التعليقات المختصة من الخبراء.

في عام 2018 ، تم الاعتراف بمشروع "نتائج الأسبوع مع إرادة زينالوفا" باعتباره البرنامج التحليلي النهائي الأكثر شعبية على التلفزيون الروسي.

إرادة زينالوفا. الحياة الشخصية

التقت زينالوفا بزوجها الأول في العمل. متزوج من صحفي تلفزيوني أليكسي ساموليتوف ،المراسل الخاص لبرامج Vesti و Vesti-Moscow ، يقود برنامجهم الخاص العالم على حافة الهاوية"، إرادة لديه ابن تيمور.

في مقابلة ، اعترفت زينالوفا بأنها تتحول إلى سيدة حديدية ، لا تخشى العمل في المناطق الساخنة والإبلاغ من مناطق الكوارث الطبيعية ، فقط على الشاشة ، ولكن في الحياة الأسرية ، على العكس من ذلك ، فهي ناعمة.

"في العمل يمكنني جعل التيتانيوم ينحني ، والساعة تسير في الاتجاه المعاكس ، لكن في المنزل أنا قطعة قماش لا تصدق. يمكنك تحريف الحبال مني. ولزوجها وابنها وأصدقائها وأقاربها ".

في عام 2015 ، انفصل الزوجان ، بعد أن عاشا معًا لمدة عشر سنوات.

في سبتمبر 2016 ، ظهرت معلومات تفيد بأن الصحفي كان على علاقة جدية بزميل آخر ، وهو مراسل حربي للقناة الأولى. الكسندر Evstigneev.

"نعم إنه كذلك. سأتزوج للمرة الثانية. لا أريد الإعلان عن هذا الحدث والانخراط في ثناء ساحر على الذات ، لأننا ذهبنا إلى هذا الأمر لفترة طويلة وبعناية. أنا سعيد. شكرا لك".

أقيم حفل الزفاف مع زوجها الثاني في 16 ديسمبر 2016 ، بالتزامن تقريبًا مع إطلاق مشروع إرادة الإبداعي.